الصفحه ١٨٩ : القلب فالسنة هي أول النوم
والنوم هو غشية ثقيلة تقع على القلب تمنع المعرفة بالأشياء والمعنى لا تأخذه سنة
الصفحه ١٩٨ :
آمنت وصدقت أني أحيي الموتى قال بلى قد آمنت وصدقت ولكن ليطمئن قلبي يعني
سألتك ذلك إرادة طمأنينة
الصفحه ٢١٨ : بِهِ
اللهُ) خبر فلا يرد عليه النسخ ثم اختلفوا في تأويلها فقال قوم
: قد أثبت الله تعالى للقلب كسبا فقال
الصفحه ٢٩٠ : الصُّدُورِ) يعني به الخواطر القائمة بالقلب والدواعي والصوارف
الموجودة فيه وهي لكونها حالة في القلب منتسبة
الصفحه ٤٢٣ :
القلب (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ) يعني فأتموها أربعا فعلى هذا يكون المراد بالطمأنينة
ترك السفر والمعنى فإذا
الصفحه ٤٣٤ :
القلب لأن ذلك مما لا تقدرون عليه وليس من كسبكم (وَلَوْ حَرَصْتُمْ) يعني على العدل والتسوية بينهن وقيل
الصفحه ٤٣٥ : قسمي فيما أملك فلا تلمني
فيما تملك ولا أملك يعني القلب» أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي وقوله تعالى
الصفحه ٤٥٤ : به تتبين الأحكام كما
تتبين الأشياء بالنور بعد الظلام ولأنه سبب لوقوع نور الإيمان في القلب فسماه نورا
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوسلم كان يعلم من جواز القراءة ووجوهها ما لا يعلمه عمر ،
ولأنه إذا قرأ وهو ملبب لا يتمكن من حضور القلب
الصفحه ١٣ :
فالاستعاذة تطهر القلب عن كل شيء يشغله عن الله تعالى. ومن لطائف الاستعاذة أن
قوله أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٢٤ : التصديق بالقلب والإقرار باللسان والعمل بالأركان ، وإذا فسر بهذا فإنه
يزيد وينقص وهو مذهب أهل السنة من أهل
الصفحه ٢٦ : أهل السنة : ختم الله على قلوبهم بالكفر لما سبق في علمه
الأزلي فيهم وإنما خص القلب بالختم لأنه محل
الصفحه ٣٢ : اختلاف بينهم ولا تباغض قلوبهم قلب رجل
واحد يسبحون الله بكرة وعشيا» (ق) عن أبي موسى الأشعري أن النبي
الصفحه ٣٦ : والدبر يخرج منهما
ثفل طعامه وشرابه وجعل عقله في دماغه وفكره وصرامته في قلبه وشرهه في كليته وغضبه
في كبده
الصفحه ٣٩ : تألم القلب فعند ذلك يحصل الندم وهو الحال فيترك
العبد الذنب ، ويعزم في المستقبل أن لا يعود إليه وهو