الصفحه ٩٩ : البحر بحرا لاتساعه
وانبساطه ، والآية في الفلك تسخيرها وجريانها على وجه الماء وهي موقرة بالأثقال
والرجال
الصفحه ٢١٧ : الشهادة (فَإِنَّهُ آثِمٌ
قَلْبُهُ) أي فاجر قلبه والآثم الفاجر ، وإنما أضيف الإثم إلى
القلب لأن الأفعال من
الصفحه ١٩٧ : علمت وآمنت (وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) أي ليسكن قلبي عند المعاينة أراد إبراهيم عليهالسلام أن يصير
الصفحه ٣١١ : لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ
الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ
الصفحه ١٩٦ :
عليهم من ظهر قلبه فقالوا : ما جعل الله التوراة في قلب رجل بعد ما ذهبت إلّا أنه
ابنه فقالوا : عزير ابن
الصفحه ٢٣٧ : يكون الكفار غالبين ظاهرين
، أو يكون المؤمن في قوم كفارا فيداهنهم بلسانه وقلبه مطمئن بالإيمان دفعا عن
الصفحه ٣٣٢ : ء وتردد القلب في ذلك
الشيء وهو قوة متطرفة للعلم إلى المعلوم والتفكر جريان تلك القوة بحسب نظر العقل.
ولا
الصفحه ٣٧٦ : قلبه مثقال ذرة من خير فأخرجوه فيخرجون خلقا كثيرا ثم يقولون ربنا لم نذر فيها
أحدا ممن أمرتنا به ثم يقول
الصفحه ٣ : فأحسنه تصويرا ، ومنحه العقل وجعله
سميعا بصيرا وشرفه بما عرفه به من العلم ونور قلبه تنويرا وهداه ، إلى
الصفحه ١١ : قلبه تكذيبا
لم يعتقده وهذه الخواطر إذا لم يستمر عليها الإنسان لا يؤاخذ بها.
(قوله ضرب في
صدري ففضت
الصفحه ٢١ :
عليهم. والغضب في الأصل هو ثوران دم القلب لإرادة الانتقام ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «اتقوا
الصفحه ٦٢ : نَزَّلَهُ) يعني جبريل نزل بالقرآن كناية عن غير مذكور (عَلى قَلْبِكَ) يا محمد وإنما خص القلب بالذكر لأنه محل
الصفحه ٦٤ : المؤثرة في قلب الأعيان وروي عن الشافعي أنه قال :
السحر يخيل ويمرض وقد يقتل حتى أوجب القصاص على من قتل به
الصفحه ٩٤ : والخوف توقع مكروه يحصل
منه ألم في القلب (وَالْجُوعِ) يعني القحط وتعذر حصول القوت (وَنَقْصٍ مِنَ
الصفحه ١٣٦ : مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ