الصفحه ٧٤ : ،
وإنما خص أهل الإيقان بالذكر لأنهم هم أهل التثبت في الأمور ومعرفة الأشياء على
يقين. قوله عزوجل : (إِنَّا
الصفحه ١٧٥ : لا
هدايته وتعليمه إيانا لم نعلم شيئا ولم نصل إلى معرفة شيء فله الحمد على ذلك. قوله
عزوجل
الصفحه ٢٠٤ : . وحاصل هذه الأقوال إلى شيئين :
العلم والإصابة فيه ، ومعرفة الأشياء بذواتها وأصل الحكمة المنع ومنه حكمة
الصفحه ٢٢٣ : هُوَ) يعني إن كانت منازعتكم يا معشر النصارى في معرفة الإله
فهو الله الذي لا إله إلّا هو فكيف تثبتون له
الصفحه ٢٢٦ : : حسبنا فأنزل الله هذه الآية. وقيل : هم اليهود لأنهم طلبوا معرفة مدة بقاء
هذه الأمة واستخراجه بحساب الجميل
الصفحه ٢٤٨ : بواسطة معرفة الكواكب وامتزاجاتها
أو بواسطة حساب الرمل أو نحو ذلك وقد يخطئ في كثير مما يخبر به ، وأما
الصفحه ٣٢٥ : منافق لأنه لا يعلم الغيب أحد غيره وإن سنة الله جارية
أنه لا يطلع على غيبة أحاد الناس فلا سبيل إلى معرفة
الصفحه ٣٢٩ :
عليكم المحن ليعلم المؤمن من غيره والاختبار طلب المعرفة ليعرف الجيد من الرديء
وذلك في وصف الله محال لأن
الصفحه ٣٤٢ : واستكشاف حاله في معرفة المصالح
والمفاسد.
المسألة
الثالثة : في بيان
البلوغ وذلك بأربعة أشياء اثنان يشترك
الصفحه ٣٩٨ : ) يعني هذا المنافق (كَأَنْ لَمْ تَكُنْ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ) أي معرفة ومودة في الدين والمعنى
الصفحه ٤٠٣ : الأمر وطلبوا معرفة الحال فيه من جهتهم
لعلموا حقيقة ذلك منهم وإنهم أولي بالبحث عنه فإنهم أعلم بما ينبغي
الصفحه ٤٤١ : ثانيا انتهى به
النظر إلى معرفة المنعم عليه فآمن به ثم شكره شكرا مفصلا فكان ذلك الشكر المبهم
مقدما على
الصفحه ٤٤٩ : جواب عن سؤال اليهود إنزال الكتاب جملة واحدة والمعنى أن
المقصود من بعثة الرسول هو إرشاد الخلق إلى معرفة
الصفحه ٤٥٠ : نَبْعَثَ رَسُولاً) وفيه دليل لمذهب أهل السنة على أن معرفة الله تعالى لا
تثبت إلّا بالسمع لأن قوله : «لئلا
الصفحه ٣٦٦ : التصرفات الواقعة على وجه
الباطل لأن معظم المقصود من المال الأكل ، وقيل يدخل فيه أكل ماله نفسه بالباطل
ومال