الصفحه ١٢٩ : ووجهه أن فرض الحج عبارة عن
النية فوجب أن تكون النية كافية في انعقاد الحج وقال أبو حنيفة : لا يصح الشروع
الصفحه ١٣٧ : وعدم الإصغاء إليه. وأصل العزة
المنعة والتكبر (فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ) أي كافية له جهنم جزاء وعذابا
الصفحه ١٤٢ : عالم
بما يعطي ولا يخاف نفاد خزائنه لأنها بين الكاف والنون وقيل معناه إن الله يقتر
الرزق على ما يشا
الصفحه ١٤٧ : كَافَّةً) يعني في الأشهر الحرم وغيرها (وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ) هذا ابتداء كلام والمعنى وصدكم المسلمين
الصفحه ١٧٧ : تعالى متفضل على كافة الخلق في الدنيا ويخص المؤمنين بفضله يوم
القيامة (وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا
الصفحه ١٩٣ : كالذي حاج إبراهيم وهل رأيت كالذي مر على قرية وقيل الكاف زائدة التقدير ألم
تر إلى الذي حاج إبراهيم أو إلى
الصفحه ٢٠٩ : ء ويستعبدهم بما يريد ليس لأحد أن
يعترض عليه في شيء مما حل أو حرم ، وإنما على كافة الخلق الطاعة والتسليم لحكمه
الصفحه ٢٣٦ : وظواهرهم ، والملك ليس له
الأمر إلّا على ظواهر بعض الخلق وهو من يطيعه منهم وطاعة النبي واجبة على الكافة
الصفحه ٢٣٨ : لأنه قد ثبتت نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم بالدلائل الظاهرة والمعجزات الباهرة فوجب على كافة
الخلق
الصفحه ٣١٢ : رأيه ونزول الوحي
عليه ووجوب طاعته وعلى كافة الخلق فيما أحبوا أو كرهوا. فقيل هو عام مخصوص والمعنى
الصفحه ٣٢٧ : فوجب على كافة
الخلق اتباعه وتصديقه والقربان كل ما يتقرب به العبد إلى الله عزوجل من أعمال البر من نسك
الصفحه ٣٣٤ : بمعنى الكاف أي بعضكم كبعض في الثواب على الطاعة والعقاب على المعصية
فهو كما يقال : فلان يعني على خلقي
الصفحه ٣٣٧ : عزوجل : (يا أَيُّهَا النَّاسُ) خطاب للكافة فهو كقوله يا بني آدم (اتَّقُوا رَبَّكُمُ) أي احذروا أمر ربكم
الصفحه ٣٩٢ : والانقياد لذلك الأمر وطاعة الله
واجبة على كافة الخلق. وكذا طاعة رسوله صلىاللهعليهوسلم واجبة أيضا لقوله
الصفحه ٣٩٦ : عليهم يعود على
المنافقين وقيل يعود الضمير على الكافة فيدخل فيه المنافق وغيره (أَنِ اقْتُلُوا