الصفحه ٣٥١ : بقضية يقضي بها من يقرأ القرآن ومن لا
يقرأ القرآن. لفظ مسلم قوله : ألا يكفيك آية الصيف أراد أن الله عزوجل
الصفحه ٣٩٦ : للزبير حقه وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قبل ذلك قد أشار على الزبير رأيا أي أراد سعة له
وللأنصاري
الصفحه ١٠٠ : ويميلون إليهم والحب نقيض البغض وأحببت
فلانا أي جعلته معرضا بأن تحبه والمحبة الإرادة (كَحُبِّ اللهِ) أي كحب
الصفحه ٢٠٢ :
السلام بن عبد الله بن تيمية الحراني في أحكامه عن عطاء بن السائب قال : «أراد عبد
الله بن المغيرة أن يأخذ
الصفحه ١٥٤ : روي عن عائشة قالت : كانت إحدانا إذا
كانت حائضا وأراد رسول الله
صلىاللهعليهوسلم أن يباشرها أمرها
الصفحه ١٧ : بذلك لأن كل مخلوق وإله نحوه إما بالتخير أو
بالإرادة ومن هذا قيل الله محبوب كل الأشياء يدل عليه ، «وإن
الصفحه ٤٩ : (وَباؤُ) أي رجعوا ولا يقال باء إلا بشر (بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ) وغضب الله إرادة الانتقام ممن عصاه (ذلِكَ) أي
الصفحه ٣٧٣ : وأخلصوا له في العبادة ولا تجعلوا له في الربوبية
والعبادة شريكا لأن من عبد مع الله غيره أو أراد بعمله غير
الصفحه ١٣٧ : : خرج إلى الطائف مقتضيا دينا
كان له على غريم فأحرق له كدسا وعقر له أتانا وقيل معناه إذا تولى أي صار
الصفحه ٣٦١ :
فكرهوا غشيانهن فأنزل الله تعالى هذه الآية وقال ابن مسعود : أراد أنه إذا باع
الجارية المزوجة فتقع الفرقة
الصفحه ٢٨٨ : ببدر وأحد في معاداة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقيل أراد نفقة اليهود على علمائهم ورؤسائهم وقيل :
أراد
الصفحه ١٦٦ : أراد فطام الولد قبل
الحولين فليس له ذلك إلّا إذا اتفقا عليه يدل على ذلك قوله : (فَإِنْ أَرادا فِصالاً
الصفحه ١٦٥ : أخرجه البخاري ،
وقيل إن جابر بن عبد الله كانت له ابنة عم فطلقها زوجها تطليقة ، فلما انقضت عدتها
أراد أن
الصفحه ١٨٨ : بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفاعَةٌ وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ (٢٥٤) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٤٠ : حالا
بعد حال ومنه سمي الموثق الذي تلزم مراعاته عهدا وقيل أراد بالعهد جميع ما أمر
الله به من غير تخصيص