الصفحه ٣٣ :
كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً
وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَما
الصفحه ١٨٧ : أجمعين (وَلَوْ شاءَ اللهُ) أي ولو أراد الله وأصل المشيئة الإرادة (مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ
بَعْدِهِمْ
الصفحه ٢٧٨ : المدينة فكانت وقعة بعاث بين الأوس والخزرج
فلم يلبث إياس بن معاذ أن هلك ، فلما أراد الله عزوجل إظهار دينه
الصفحه ٢١٨ : مالك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في
الدنيا ، وإذا
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أراد الله بعبد خيرا عجل له العقوبة في
الدنيا وإذا أراد الله بعبد شرّا أمسك عنه حتى
الصفحه ٣٧٠ : هذا جبريل أتاني فأنزل الله تعالى هذه الآية
فقال النبي صلىاللهعليهوسلم أردنا أمرا وأراد الله أمرا
الصفحه ٢٢٤ : بالرحم ملكا فيقول : أي رب نطفة أي رب
علقة أي رب مضغة فإذا أراد الله أن يقضي خلقها قال : يا رب أذكر أم
الصفحه ٧٤ : فَيَكُونُ) أي إذا أحكم أمرا وحتمه فإنما يقول له فيكون ذلك الأمر
على ما أراد الله تعالى وجوده. فإن قلت
الصفحه ٤٣٦ : على سبيل
التبعية والمعنى أن من أراد بعمله الدنيا آتاه الله منها ما أراد وصرف عنه من شرها
ما أراد وليس
الصفحه ٤٥٢ : أرواح البشر جعلها في صلب آدم عليهالسلام ، وأمسك عنده روح عيسى عليهالسلام فلما أراد الله أن يخلقه أرسل
الصفحه ٣٦ : أراد الله تعالى أن ينفخ فيه الروح أمرها أن تدخل في جسد آدم
فنظرت فرأت مدخلا ضيقا فقال يا رب كيف أدخل
الصفحه ٣٥ : ، وقال حديث حسن غريب. وأما صفة خلق آدم عليهالسلام فقال وهب بن منبه : لما أراد الله تعالى أن يخلق آدم
الصفحه ٢٣ : أعرضوا عن سماع القرآن
وأراد الله صلاح بعضهم أنزل هذه الأحرف فكانوا إذا سمعوها قالوا كالمتعجبين اسمعوا
إلى
الصفحه ٣٠٩ : قَدْ أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ) يعني المنافقين أراد الله يميز المؤمنين من المنافقين
فأوقع النعاس على
الصفحه ٢٩٤ : (مُسَوِّمِينَ) قرئ بفتح الواو وبكسرها فمن فتح الواو أراد أن الله
سومهم ومعناه معلمين قد سوموا فيهم مسومون