الصفحه ٢٥٩ :
فليأت نسوتنا
بوجه نهار
وقوله (لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) يعني عنه أي إنا ألقينا هذه الشبهة لعلهم
الصفحه ٣٤٤ : أم كحة الثمن مما ترك
وإلى بناته الثلثين ولكما باقي المال. قوله عزوجل :
(وَإِذا حَضَرَ
الْقِسْمَةَ
الصفحه ٣٧٨ :
يَكْتُمُونَ
اللهَ حَدِيثاً) ومنها قوله تعالى (وَاللهِ رَبِّنا ما
كُنَّا مُشْرِكِينَ) فقد كتموا
الصفحه ٦ : يختلف
فموجب تأويل الحديث ، وقوله يتغنى بالقرآن أي يحسن صوته به ويكون ذلك مع تحزين
وترقيق في القرا
الصفحه ٢٢٧ :
مسعود وابن عباس في رواية عنه ، وأبي بن كعب وعائشة وأكثر التابعين فعلى
هذا القول تم الكلام عند
الصفحه ٣٥٤ : والحديث منسوخ بآية الجلد وقال أبو سلمان الخطابي : لم
يحصل النسخ في هذه الآية ولا في الحديث وذلك لأن قوله
الصفحه ٣٥٦ :
المفسدين ويدل على ذلك أيضا قوله تعالى : (فَلَمْ يَكُ
يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا
الصفحه ٣٨٠ : بين الغسل والتيمم.
قوله تعالى : (أَوْ عَلى سَفَرٍ) يعني أو كنتم مسافرين وأراد به السفر الطويل
الصفحه ٣٨٣ :
الجيش اسم لموضع وهو على بريد من المدينة وقولها فبعثنا البعير أي أثرناه
قوله تعالى : (فَلَمْ
الصفحه ٤٤٤ : مريم من المعجزات ما يدل
على براءتها من ذلك فلهذا السبب وصف الله قول اليهود على مريم بالبهتان العظيم
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوسلم نجوما في ثلاث وعشرين سنة فذلك قوله : «فلا أقسم بمواقع
النجوم» وروى أبو داود عن النبي
الصفحه ١٣٦ : المبيت بمنى ليالي منى. فإن قلت : قوله ومن تأخر فلا إثم عليه فيه
إشكال وهو أن الذي أتى بأفعال الحج كاملة
الصفحه ١٦٠ : بن الخطاب
رضي الله تعالى عنه : ينكح العبد اثنتين ويطلق طلقتين وتعتد الأمة بحيضتين وقوله
تعالى : (وَلا
الصفحه ٢٦٤ : يؤمن بعيسى
، ومن عيسى أن يؤمن بمحمد صلىاللهعليهوسلم وعليهم أجمعين. وهذا قول سعيد بن جبير والحسن
الصفحه ٢٨٤ : المؤمن والكافر والطائع
والعاصي فيجازي الكل على قدر استحقاقهم ولا يظلم أحدا منهم.
قوله عزوجل : (كُنْتُمْ