الصفحه ٤٢١ : أخرجاه في الصحيحين عن ابن عمر قال : صلّى النبي صلىاللهعليهوسلم صلاة الخوف بإحدى الطائفتين ركعة
الصفحه ٣٣٩ : فيورثها فعاب الله ذلك عليهم وأنزل هذه الآية. وقال عكرمة في روايته عن ابن
عباس كان الرجل من قريش يتزوج
الصفحه ٨٤ : لا عن عمل غيره. قوله عزوجل : (وَقالُوا كُونُوا
هُوداً أَوْ نَصارى تَهْتَدُوا) قال ابن عباس : نزلت في
الصفحه ١٠٣ :
غير البخاري ومسلم. ىقال الترمذي : فيه حديث حسن صحيح. وأما الجراد فلما روي عن
ابن أبي أوفى قال : «غزونا
الصفحه ١٩ : » أخرجه النسائي وابن خزيمة في صحيحه وقال أما الجهر
ببسم الله الرّحمن الرحيم فقد ثبت وصح عن النبي
الصفحه ٢١٠ : بوصف آخر ، واختلفوا في ذلك الوصف فذهب
الشافعي ومالك إلى أنه ثبت في الدراهم والدنانير بوصف النقدية وذهب
الصفحه ٢٦٨ : ولفلان كذا إلّا وقد كان ، واختلفوا في هذا الإنفاق قال ابن عباس : هو الزكاة
المفروضة والمعنى لن تنالوا حتى
الصفحه ٣٨١ :
مالك في الموطأ قال الشافعي : وبلغنا عن ابن المسعود مثله وقال مالك والليث
بن سعد وأحمد وإسحاق إذا
الصفحه ١٢٨ : الْحَرامِ) قيل حاضر والمسجد الحرام هم أهل مكة وهو قول مالك. وقيل
: هم أهل الحرم وبه قال طاوس. وقال ابن جريج
الصفحه ٢٧٤ : بنفسه فهو أن يكون قويا قادرا على الذهاب
ووجد الزاد والراحلة لما تقدم من حديث ابن عمر في الزاد والراحلة
الصفحه ٣٦٠ : نكالا قال ابن شهاب : أراه علي بن أبي طالب قال مالك أنه
بلغه عن الزبير بن العوام مثل ذلك أخرجه مالك في
الصفحه ١١٣ :
المسألة
الثانية : الفطر في
السفر مباح ، والصوم جائز وبه قال عامة العلماء وقال ابن عباس وأبو هريرة
الصفحه ٣٤١ : نزلت في ثابت بن رفاعة وفي عمه وذلك أن رفاعة مات
وترك ابنه ثابتا وهو صغير فجاء عمه إلى النبي
الصفحه ١٥٨ : إليه سعيد بن جبير
وسليمان بن يسار ومجاهد. وبه قال مالك والشافعي وأحمد وإسحاق ، وقال ابن عباس وابن
مسعود
الصفحه ٣٦٧ : » أخرجاه في الصحيحين (ق) عن أنس بن
مالك قال : «ذكر لنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم الكبائر فقال : الشرك