الصفحه ٢٥٥ : على من اتبع الهدى ، أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام اسلم تسلم
يؤتك الله أجرك مرتين فإن توليت فإنما
الصفحه ٣٨ :
حواء لأنها خلقت من حي ، فلما استيقظ آدم من نومه ورآها جالسة كأحسن ما خلق
الله تعالى فقال لها : من
الصفحه ١٩٢ : إِلَى
الظُّلُماتِ) أي من الهدى إلى الضلالة. فإن قلت : كيف قال يخرجونهم
من النور إلى الظلمات وهم كفار لم
الصفحه ٣٩ :
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) فيه تنبيه على عظم نعم الله على آدم وحواء كأنه قال وإن
أهبطتكم من الجنة إلى
الصفحه ٢٥ : (٤))
(وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) أي يصدقون بالقرآن المنزل عليك
الصفحه ١٢٩ : من قلد الهدي قالوا كيف نجعلها عمرة وقد سمينا الحج فهذا كان
جدالهم. وقيل : هو ما كان عليه أهل الجاهلية
الصفحه ٢٢٣ : التَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ
الصفحه ٢٦ :
(أُولئِكَ) أي الذين هذه صفتهم (عَلى هُدىً مِنْ
رَبِّهِمْ) أي على رشاد ونور من ربهم وقيل على
الصفحه ١٥٣ : فاستقبلتهما هدية من
لبن إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأرسل في آثارهما فسقاهما فعرفنا أنه لم يجد عليهما
الصفحه ٤١٧ : يهاجر قومه برغمهم. وقوله
وسعة يعني في الرزق. وقيل يجد سعة من الضلالة إلى الهدى وقيل يجد سعة في الأرض
الصفحه ٢٢٤ : الثلاثة يعني
القرآن المتقدم ذكره والتوراة والإنجيل وإنما وصف هذه الكتب بأنها هدى للناس لما
فيها من الشرائع
الصفحه ٢٣ : سُوَرٍ
مِثْلِهِ) فعجزوا عنه أنزل هذه الأحرف ومعناه أن القرآن ليس هو
إلّا من هذه الأحرف وأنتم قادرون عليها
الصفحه ٥ : بعدكم وحكم ما بينكم
والفصل ليس بالهزل من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله
الصفحه ٢٧٦ : من الوقوع في آفة ، وفيه حث لهم في الالتجاء إلى الله تعالى في دفع شر
الكفار عنهم (فَقَدْ هُدِيَ إِلى
الصفحه ٢٦٠ : من الدين والفضل ولا تصدقوا أن يحاجوكم عند ربكم
أو يقدروا على ذلك فإن الهدى هدى الله ، وإن الفضل بيد