الصفحه ١١٢ : والباطل وقيل : إن القرآن هدى في نفسه فكأنه
قال : إن القرآن هدى للناس على الإجمال وبينات من الهدى والفرقان
الصفحه ١١١ :
الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ
الصفحه ١٢٧ : الهدي وقال ابن عباس : هو الرجل يقدم
معتمرا من أفق الآفاق في أشهر الحج فقضى عمرته وأقام بمكة حلالا حتى
الصفحه ١٢٤ :
(وَأَتِمُّوا الْحَجَّ
وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوسلم في حجة الوداع بالعمرة إلى الحج وأهدى فساق معه الهدي
من ذي الحليفة وبدأ رسول الله
الصفحه ٢٧٨ : فعرضها عليه فقال : إن هذا الكلام حسن ومعي
أفضل من هذا قرآن أنزل الله عزوجل على نورا وهدى فتلا عليه القرآن
الصفحه ٣٠ : أن المطر حياة الأرض ، والظلمات ما في القرآن من ذكر الكفر والشرك
والنفاق. والرعد ما خوفوا به من الوعيد
الصفحه ١٢٦ : بالبيت فنزلت هذه الآية فحل النبي صلىاللهعليهوسلم من عمرته ونحر هديه وقضاها من قابل ويدل عليه أيضا سياق
الصفحه ٩٧ : إليهم. قوله عزوجل :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٢٨ :
الهدي ويدل على ذلك ما أخرجه البخاري تعليقا من حديث عكرمة قال سئل ابن عباس عن
متعة الحج فقال : «أهلّ
الصفحه ١٩١ : الباطل والإيمان من الكفر
والهدى من الضلالة بكثرة الآيات والبراهين الدالة على صحته (فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ١٤٢ : كانوا مسلمين على
دين واحد إلى أن قتل قابيل هابيل فاختلفوا. وقيل كان الناس على شريعة واحدة من
الحق والهدى
الصفحه ٢٥٩ :
تلبيسات اليهود ، وقيل تواطأ اثنا عشر حبرا من يهود خيبر وقرى عرينة فقال
بعضهم لبعض : ادخلوا في دين
الصفحه ٢٢٧ : انتهى علم
الراسخين في العلم بتأويل القرآن إلى أن قالوا آمنا به (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) يعني المحكم
الصفحه ٦٢ : (وَهُدىً وَبُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ) أي في القرآن هداية للمؤمنين إلى الأعمال الصالحة التي
يترتب عليها الثواب