الصفحه ٢٣٤ : ، والراجح قول أبي بكر رضي الله تعالى
عنه ، ويدلّ على ذلك اشتقاق الكلمة فإنّ مادة (كلّ) تدل على الضعف ، يقال
الصفحه ٤٩٣ : الشعيرة ، وليس على أبي بكر ؛ ولا على غيره ؛ ممن كانوا معه من حرج في حجهم
في ذلك الوقت ما دام أمر الزمان لم
الصفحه ٧٤٥ : : بينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المسجد وقد طاف به أصحابه ؛ إذ أقبل علي بن أبي طالب
، فوقف وسلّم
الصفحه ٤٨٨ : الفجر ، وقد قال أبو
بكر الرازي (١) : إنّ ذلك يدلّ على وجوب القراءة في الصلاة ، ووجه
الدلالة أن الآية
الصفحه ٣٩٠ : ) [البقرة : ٢١٩].
وقد روي عن
الإمام علي أنّه الشطرنج.
وعن عثمان
وجماعة أنّه النرد ، وقال جماعة من أهل
الصفحه ٧١٢ :
يتعلّق بما ورد من قوله عليه الصلاة والسلام فيما رواه أحمد (٢) عن أبي بكرة أنّه قال : بينما أنا أماشي رسول
الصفحه ٤٧٣ : : أبو بكر صلىاللهعليهوسلم أو علي صلىاللهعليهوسلم ، وإن صح المعنى.
قالوا : وإنما
أحدث الصلاة على
الصفحه ٢٠٨ : .
__________________
(١) أحكام القرآن للإمام أبي بكر الجصاص (٢ / ٤٩).
الصفحه ٦٩٠ : ، بعد ما أسر.
__________________
(١) انظر أحكام القرآن للإمام أبي بكر الجصاص (٣ / ٣٩١).
الصفحه ٥٩٦ : والتابعين ما يدلّ على أنهم أجروا الآية على ظاهرها ، وأنها عدة
كريمة من الله ، فقد أخرج ابن أبي حاتم عن أبي
الصفحه ٣٣٣ : :
(فَإِنْ خِفْتُمْ
__________________
(١) انظر أحكام القرآن للإمام أبي بكر الجصاص (٢ / ٢٨٣).
الصفحه ٢١٢ :
__________________
(١) أحكام القرآن للإمام أبي بكر الجصاص (٢ / ١٥٧).
الصفحه ٦٧٢ : الفضل فيه للقاضي أبي
بكر ، فآثرنا الأخذ عنه ، فإنّ البخاريّ ذكرها في أبواب على عادته. قال القاضي رضي
الصفحه ٣٠٠ : سَمِيعاً بَصِيراً (٥٨))
الأمانة مصدر
سمّي به المفعول وهو ما يؤتمن عليه.
روي في سبب
نزول هذه الآية أنّ
الصفحه ٢٩١ : معهم ماء ، فأغلظ أبو بكر على عائشة
وقال : حبست رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمسلمين على غير ماء فنزلت