الصفحه ١٩٨ :
المنفصل عنها الذي هو ليس من افرازها ومن انتاجها المنخفض كانت بحاجة الى صلة
موضوعية ، هذه الصلة الموضوعية
الصفحه ٢٢٩ : تجزئ المجتمع ، تبعثر امكانيات المجتمع ، وطاقات المجتمع ومن هنا تهدر
ما في الانسان من قدرة على الابداع
الصفحه ٢٠٦ : ألوانا أخرى من التناقض ، بل هي تستوعب كل أشكال التناقض على
مرّ التاريخ وتنفذ الى عمقها وتكشف حقيقتها
الصفحه ١٨٦ : موضوعيا ، شعورا حقيقيا.
مثلا تلك المثل
المنخفضة ، تلك الآلهة ، تلك الاقزام. المتعملقة على مرّ التاريخ
الصفحه ٨٦ :
التصور القرآني لسنن التاريخ وسوف أعود الى هذه النقطة مرة أخرى إنشاء الله
تعالى. اذن نستخلص مما
الصفحه ١٨٧ : ، فوق كل تململ يمنة او يسرة؟ لما ذا كانوا هكذا؟ لما ذا انهار كثير من
الثوار على مر التاريخ ولم يسمع أن
الصفحه ١٩٠ : هذا المثال تحول الى تمثال فمن هو المستفيد منه؟
المستفيد منه المترفون في ذلك المجتمع ، المنعّمون على
الصفحه ٤٨ : الناس تتحكم فيهم الى درجة
كبيرة سنن التاريخ التي تتحكم في بقية الجماعات وفي بقية الفئات على مر الزمن
الصفحه ١١٧ : والحضارية على مرّ
التاريخ. القرآن يريد ان يقول بأن الدين ليس مقولة من هذه المقولات بالامكان اخذها
وبالامكان
الصفحه ٢٣٦ :
كل مجتمعات الظلم على مرّ التاريخ وهي تتخذ صيغتين : الاولى صيغة جادة ، رهبانية جادة تريد ان تفر
الصفحه ١٩٤ :
الاعلى لكي تكون هذه الطاقة الروحية رصيدا ووقودا مستمرا للارادة البشرية
على مرّ التاريخ ، هذه
الصفحه ١٩٣ : هو الذي تقدمه عقيدة التوحيد على مرّ
التاريخ ، عقيدة التوحيد التي تنطوي على الايمان بالله سبحانه
الصفحه ٦٧ : ...)(١) هذه علاقة قائمة بين النبوة على مر التاريخ ، وبين موقع
المترفين والمسرفين في الامم والمجتمعات. هذه
الصفحه ٩٦ : بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً)(١) هنا الموقف يختلف ، هنا كل انسان مرهون بكتابه ، لكل
انسان كتاب لا
الصفحه ٧٣ : التاريخ ونشأت على هذا الاساس اتجاهات مثالية ومادية ومتوسطة
ومدارس متعددة ، كل واحدة منها تحاول ان تحدد