الصفحه ٢١٠ : .
اذن باستمرار
تتطور الآلة ، باستمرار تنخفض كلفة المعيشة وباستمرار يخفّض الرأسمالي أجرة العامل
هذا من
الصفحه ٢١٧ :
التناقض ان يتحالف مع العامل ، مع من يستغله لكي يشكل هو والعامل قطبا في
هذا التناقض ، لم يعد
الصفحه ٢٣٥ : الآخرين ، ليسوا من الظالمين المستضفين
كالطائفة الاولى ، وليسوا من الحاشية المتملقين ، وليسوا أيضا من الهمج
الصفحه ٢٤١ :
العامة ، وهذا بحث يحتاج الى كلام اكثر من هذا ، تفصيلا واطنابا ، من المفروض ان
نستوعب هذا البحث ان شا
الصفحه ٢٤٣ : يبقى ذاك الحب هو المحور ، هذه هي الدرجة الاولى ،
والدرجة الثانية من الحب المحور ان يستقطب هذا الحب كل
الصفحه ٢٥٠ : الذي كان يحترق لان الخلافة ذهبت من يده ، يحترق من أجل الله!!
لا من أجل نفسه ، يقول «ولقد تقمصها ابن ابي
الصفحه ٢٥٤ :
سبيل الدين ، ومعاناة من أجل الاسلام. ما ذا حصل ، ما ذا حصل عليه علي بن
أبي طالب (ع)؟ لو جئنا الى
الصفحه ٢٥٥ : ، أليست السنة هي قول المعصوم وفعله وتقريره. علينا
أن نحذر من حب الدنيا ، لانه لا دنيا عندنا لكي نحبها! ما
الصفحه ٢٥٨ :
لا بد وان احباب له قد رحلوا ، أعزة له قد انتقلوا لم يبق من طموحاتهم شيء
، لم يبق من آمالهم شيء ان
الصفحه ١١ : كل خطوة من هذا
التفسير فهم مدلول الآية التي يواجهها المفسر بكل الوسائل الممكنة أي أن الهدف «هدف
الصفحه ١٣ : او عن السماوات والارض في القرآن الكريم وهكذا.
ويستهدف
التفسير التوحيدي الموضوعي من القيام بهذه
الصفحه ٣٤ : ء عن ذلك. النبي (ص) كان يعطي هذه النظريات ولكن من خلال التطبيق من
خلال المناخ القرآني العام الذي كان
الصفحه ٤٨ :
نزلت عليه ، ومن البيئة التي حلت فيها ، ومن الفرد الذي كلف بأن يقوم
بأعباء تبليغها. هذا الجانب من
الصفحه ٥٥ :
الدرس الرابع
الأربعاء ٢٦ / ج ١ / ١٣٩٩
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحه ٥٧ :
بمجموعة من القوى والقابليات ، هذا المجتمع الذي يعبر عنه القرآن الكريم
بالأمة ، هذا له أجل ، له