الصفحه ٢٣١ : وابدا على مستوى نزوات فرعون وشهوات فرعون ورغبات
فرعون يسبقونه بالقول من أجل ان يصححوا مسلكه ومسيرته. قال
الصفحه ٢٣٢ :
يشبه التحرك الميكانيكي للآلة ، تحرك التبعية والطاعة دون تدبر ، دون وعي ،
سلب فرعون منها تدبرها
الصفحه ٢٣٣ : الثاني يمكن للمجتمع الصالح أن يستمر وأن
يمتد ولهذا كان من ضرورات المجتمع الصالح في نظر الامام عليه الصلاة
الصفحه ٢٣٧ : تشكل اطارا للتحرك ضده ولهذا استضعفها بالذات. (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ
الصفحه ٢٤٧ :
يتركوا صلاة ، ولم يتركوا صياما ، ولم يشربوا خمرا ، على الاقل عدد كبير
منهم لم يقوموا بشيء من هذا
الصفحه ٢١ :
القرآنية لتحديد النظرية الاسلامية بشأن موضوع من مواضيع الحياة.
ومن هنا ايضا
كانت عملية التفسير
الصفحه ٣٣ : التطور والابداع باستمرار ،
باعتبار انه التجربة البشرية تغني هذا التفسير بما تقدمه من مواد.
ثم هذه
الصفحه ٥٨ : الْعَذابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ
لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ مَوْئِلاً وَتِلْكَ الْقُرى أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا
الصفحه ٧٩ : بالذات ، لا ينتزع الحادثة التاريخية من سياقها ليربطها مباشرة
بالسماء ، لا يطرح صلة الحادثة بالسماء كبديل
الصفحه ٨٠ :
طبيعية فيقول بأن المطر نزل بارادة من الله سبحانه وتعالى ويجعل هذه
الارادة بديلا عن الأسباب
الصفحه ٨١ : العمليات الغيبية أناطها في كثير من الحالات بالسنة التاريخية
نفسها أيضا ، عملية الامداد الإلهي بالنص
الصفحه ٨٥ : بامتدادها هي ميدان للسنن التاريخية أو أن ميدان السنن التاريخية يمثل
جزأ من الساحة التاريخية بمعنى أن الميدان
الصفحه ٨٧ : ، موت خديجة في سنة معينة ، حادثة تاريخية مهمة تدخل في نطاق ضبط المؤرخين
وأكثر من هذا هي حادثة ذات بعد في
الصفحه ١٠٨ :
هذا الشكل من
السنن التاريخية هو الذي أوحي في الفكر الاوروبي بتوهم التعارض بين فكرة سنن
التاريخ
الصفحه ١٢٧ :
الطبيعة.
فالعنصر الثالث
هو العنصر المرن والمتحرك من عناصر المجتمع وكل مجتمع يبني هذه العلاقة المعنوية