الصفحه ٦٣ :
الله (ص) حينما أخرج من مكة لم يمكثوا بعده الا قليلا ، اذ فقدت المعارضة
في مكة موقعها ، وتحولت مكة
الصفحه ٦٨ :
قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها
الصفحه ٧٢ : فيها
والا تحكمت هي فيك وانت مغمض العينين ، افتح عينيك على هذه القوانين افتح عينيك على
هذه السنن لكي
الصفحه ١٠٨ :
هذا الشكل من
السنن التاريخية هو الذي أوحي في الفكر الاوروبي بتوهم التعارض بين فكرة سنن
التاريخ
الصفحه ١١٢ :
يمكن تحديها من قبل الانسان بهذه الطريقة ، بل هناك اتجاهات موضوعية في حركة
التاريخ وفي مسار الانسان الا
الصفحه ١١٤ : الميادين بين المرأة والرجل ، هذا الاتجاه اتجاه موضوعي وليس اتجاها ناشئا
من قرار تشريعي ، اتجاه ركّب في
الصفحه ١١٥ : تنشأ
البناية أيضا لكن هذه البناية سوف تنهار ، سوف لن يستمر هذا التحدي على شوط طويل
سوف ينقطع في شوط
الصفحه ١٢٧ : : وهو العلاقة ففي كل مجتمع
علاقة كما ذكرنا ولكن المجتمعات تختلف في طبيعة هذه العلاقة وفي كيفية صياغة هذه
الصفحه ١٥٠ : الطريقة ونحن متمسكون بمثلهم الاعلى ، سيطرة الواقع على
اذهانهم وتغلغل الحس في طموحاتهم بلغ الى درجة تحول
الصفحه ١٥١ : أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ)(٢)
في كل هذه الآيات يستعرض القرآن الكريم
السبب الاول لتبني
الصفحه ١٥٥ : مثل أعلى مسار ومسيرة ، وهذا المثل الاعلى هو
الذي يحدد في تلك المسيرة معالم الطريق وهذا المثل الاعلى
الصفحه ١٥٩ : الحاضر ، وحاضرها الى المستقبل ليس لها مستقبل في الحقيقة
وانما مستقبلها هو ماضيها.
ومن هنا اذا
تقدمنا
الصفحه ١٦٤ : الوراء خطوة. اذا رجعنا الى الوراء خطوة ، سوف نواجه
النوع الثاني من الآلهة من المثل العليا ، أليس قلنا في
الصفحه ١٦٥ : طبيعي أمر صحيح وموضوعي.
ولكن الخطير في
هذه المسألة ان هذه القبضة التي يقبضها الانسان من المطلق ، هذه
الصفحه ١٦٦ : محدود الى مطلق خطأ التعميم فيه تارة يكون تعميما افقيا
خاطئا وأخرى تعميما زمنيا خاطئا ، هناك تعميمان