الصفحه ١٩ :
أولا : إن المفسر التجزيئي دوره في التفسير على الأغلب سلبي
فهو يبدأ أولا بتناول النص القرآني
الصفحه ٢١ : للنص القرآني في سبيل الكشف عن
حقيقة من حقائق الحياة الكبرى.
قال أمير
المؤمنين (ع) وهو يتحدث عن القرآن
الصفحه ٢٧ :
والأمر الثاني في المقام هو ان التفسير الموضوعي يتجاوز التفسير التجزيئي
خطوة لأن التفسير التجزيئي
الصفحه ٢٨ : انه يوحد بينهما في سياق بحث واحد لكي يستخرج نتيجة هذا السياق
الموحد من البحث ، يستخرج المفهوم القرآني
الصفحه ٣٢ : العلوية الى النظريات الأساسية التي تمثل وجهة نظر الاسلام
لأننا نعلم ان كل مجموعة من التشريعات في كل باب من
الصفحه ٣٣ :
على المنهج التجزيئي في التفسير فان المنهج الموضوعي في التفسير على ضوء ما
ذكرناه يكون اوسع أفقا
الصفحه ٤٤ :
تزخر به القصة القرآنية من حيوية ، من حركة ، من أحداث ، هذه أيضا زاوية
اخرى للبحث في هذه المادة
الصفحه ٤٨ :
نزلت عليه ، ومن البيئة التي حلت فيها ، ومن الفرد الذي كلف بأن يقوم
بأعباء تبليغها. هذا الجانب من
الصفحه ٥١ :
يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ٧٠ :
السماء وتجسيد احكامها في علاقات التوزيع تؤدي دائما وباستمرار الى وفرة
الانتاج والى زيادة الثروة
الصفحه ٩١ : تاريخيا ، يدخل في نطاق سنن
التاريخ ، على هذا الأساس وهذه الغايات التي يرتبط بها هذا العمل الهادف المسئول
الصفحه ٩٤ : المصطلحات لتوضيح الفكرة. يعني المجتمع يشكل علة مادية
لهذا العمل ، أرضية العمل ، في حالة من هذا القبيل يعتبر
الصفحه ٩٥ :
العمل الذي له ثلاثة ابعاد فهو يدخل في الكتابين معا باعتبار البعدين في كتاب
الفرد ويحاسب الفرد
الصفحه ٩٧ :
قلناه من ان العمل التاريخي هو ذاك العمل الذي يتمثل في كتاب الامة. العمل
الذي له ابعاد ثلاثة. بل
الصفحه ١٠٥ :
عن الحادثة الثانية بأنه متى ما وجدت الحادثة الاولى ، وجدت الحادثة
الثانية.
قرأنا في ما
سبق