الصفحه ١٠٨ :
هذا الشكل من
السنن التاريخية هو الذي أوحي في الفكر الاوروبي بتوهم التعارض بين فكرة سنن
التاريخ
الصفحه ١١٢ :
يمكن تحديها من قبل الانسان بهذه الطريقة ، بل هناك اتجاهات موضوعية في حركة
التاريخ وفي مسار الانسان الا
الصفحه ١١٤ : الميادين بين المرأة والرجل ، هذا الاتجاه اتجاه موضوعي وليس اتجاها ناشئا
من قرار تشريعي ، اتجاه ركّب في
الصفحه ١١٥ : تنشأ
البناية أيضا لكن هذه البناية سوف تنهار ، سوف لن يستمر هذا التحدي على شوط طويل
سوف ينقطع في شوط
الصفحه ١٢٧ : : وهو العلاقة ففي كل مجتمع
علاقة كما ذكرنا ولكن المجتمعات تختلف في طبيعة هذه العلاقة وفي كيفية صياغة هذه
الصفحه ١٥١ : أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُهْتَدُونَ)(٢)
في كل هذه الآيات يستعرض القرآن الكريم
السبب الاول لتبني
الصفحه ١٥٥ : مثل أعلى مسار ومسيرة ، وهذا المثل الاعلى هو
الذي يحدد في تلك المسيرة معالم الطريق وهذا المثل الاعلى
الصفحه ١٥٩ : الحاضر ، وحاضرها الى المستقبل ليس لها مستقبل في الحقيقة
وانما مستقبلها هو ماضيها.
ومن هنا اذا
تقدمنا
الصفحه ١٦٤ : الوراء خطوة. اذا رجعنا الى الوراء خطوة ، سوف نواجه
النوع الثاني من الآلهة من المثل العليا ، أليس قلنا في
الصفحه ١٦٥ : طبيعي أمر صحيح وموضوعي.
ولكن الخطير في
هذه المسألة ان هذه القبضة التي يقبضها الانسان من المطلق ، هذه
الصفحه ١٦٦ : محدود الى مطلق خطأ التعميم فيه تارة يكون تعميما افقيا
خاطئا وأخرى تعميما زمنيا خاطئا ، هناك تعميمان
الصفحه ١٦٩ :
ممارسة تلك الخطوة ضمن المثل الاعلى لا ان تحول هذه الخطوة الى مثل اعلى
حينما اجتمع في التاريخ
الصفحه ١٧٠ :
له وجود الماء ، وجود السراب على مقربة منه. الا ان هذا في الحقيقة ناشئ من
عجز عينه عن ان يتابع
الصفحه ١٧٤ : يتحولون الى سادة وكبراء لا الى قادة ،
وجمهور الامة يتحول الى مطيعين ومنقادين لا الى مشاركين في الابداع
الصفحه ١٨١ : ) ، لغة الآية لغة التحدث عن واقع ثابت وحقيقة قائمة وهي
أن كل سير وكل تقدم للانسان في مسيرته التاريخية