الصفحه ٧٨ :
الساحات الكونية والاستفادة من مختلف القوانين والسنن التي تتحكم في هذه
الساحات ، ليس ذلك انعزالا
الصفحه ٨٣ :
اكمال اتجاه الاسلام نحو التوحيد بين العلم والايمان في تربية الانسان
المسلم.
الحقيقة الثالثة
الصفحه ٨٤ :
يزيحه وهو يعالج هذه النقطة بالذات.
ومن هنا أكد
سبحانه وتعالى على أن المحور في تسلسل الأحداث
الصفحه ٨٥ : الرئيسي في الساحة التاريخية ، وذات طابع انساني لانها
لا تفصل ، الانسان عن دوره الايجابي ولا تعطل فيه
الصفحه ٨٦ : سبق أن السنن التاريخية ، ان السنن القرآنية في التاريخ ذات
طابع علمي ، لانها تتميز بالاطراد الذي يميز
الصفحه ٩٠ :
متميزة أيضا تميزا نوعيا عن سنن بقية الساحات الكونية.
المميز العام
للظواهر التي تدخل في نطاق سنن
الصفحه ١٠٩ : أنه ما دام الإنسان مختار فلا بد من أن تستثنى الساحة التاريخية من الساحات
الكونية في مقام التقنين
الصفحه ١١١ : القرآن الكريم اهتماما كبيرا ، هو السنة
التاريخية المصاغة على صورة اتجاه طبيعي في حركة التاريخ لا على صورة
الصفحه ١١٦ :
تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ)(١).
هنا يبين الدين
كتشريع ، كقرار
الصفحه ١٢٠ :
(تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ
الصفحه ١٢٨ : افتراض طرف رابع ايضا ، في هذه العلاقة فاسمي هذه الصيغة
بالصيغة الرباعية ، الصيغة الرباعية تربط بين هذه
الصفحه ١٢٩ : وتعالى وان دور الانسان في ممارسة حياته انما هو دور الاستخلاف والاستئمام
وأي علاقة تنشأ بين الانسان
الصفحه ١٣٠ : على مسرح الصيغة الثلاثية اشكال الملكية واشكال السيادة ،
سيادة الانسان على اخيه الانسان.
وبالتدقيق في
الصفحه ١٣٣ : قلناه هذه العلاقة الاجتماعية بصيغتها الرباعية هذه لم
تعرض على الانسان في هذه الآية بوصفها تكليفا او طلبا
الصفحه ١٣٤ : معنى سنة التاريخ يعني ان هذه العلاقة
الاجتماعية ذات الاطراف الاربعة داخلة في تكوينة الانسان وفي تركيب