الصفحه ١١٥ : قصير كل اتجاه من هذا القبيل هو في الحقيقة سنة موضوعية من سنن
التاريخ ، ومن سنن حركة الانسان ، ولكنها
الصفحه ١١٩ : يُخْلِفَ اللهُ وَعْدَهُ)(١) ، لانها سنة ، والسنة التاريخية ثابتة ، لكن
(وَإِنَّ يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ
الصفحه ٧٦ : .
ومن هنا استهدف
القرآن الكريم ، من خلال التأكيد على طابع الإطراد في السنة التاريخية ، استهدف أن
يؤكد
الصفحه ١١١ : ضوء وكتاب منير. هذا هو
الشكل الثاني للسنة التاريخية.
الشكل الثالث
للسنة التاريخية وهو شكل اهتم به
الصفحه ١٢١ :
من سنن التاريخ؟ ليس مجرد تشريع وانما هو سنة ، يعني حاجة اساسية موضوعية
حاله حال قانون الزوجية بين
الصفحه ٥٤ :
سنة ، عن قانون ، وإلا فلا معنى للاستقراء من دون افتراض سنة أو قانون ،
إذن هناك السنة متعددة درجت
الصفحه ٦٣ : الى جزء من دار الاسلام بعد سنين معدودة.
اذن الآية
تتحدث عن سنة من سنن التاريخ ، وتؤكد وتقول (وَلا
الصفحه ٦٥ : تربط بعضهم ببعض.
اذن فهذه سنة
من سنن التاريخ ، ربطت القاعدة بالبناء العلوي (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ
الصفحه ٨١ : العمليات الغيبية أناطها في كثير من الحالات بالسنة التاريخية
نفسها أيضا ، عملية الامداد الإلهي بالنص
الصفحه ١٠٥ : استعراضا للآيات الكريمة التي تدل على سنن التاريخ في القرآن : جملة من تلك
الآيات الكريمة مفادها هو السنة
الصفحه ١١٠ : )(١) ،
التغيير هنا
أسند اليهم فهو فعلهم ، إبداعهم وارادتهم. اذن السنة التاريخية حينما تصاغ بلغة
القضية الشرطية
الصفحه ١١٤ :
لكنهم تحدوا هذه السنة الا ان تحدي هذه السنة يؤدي الى أن يتحطم المتحدي ،
المجتمع الذي يتحدى هذه
الصفحه ١٢٥ :
النَّاسِ
لا يَعْلَمُونَ)(١).
هذه الجملة
الأخيرة إشارة الى ان هذه السنة من الشكل الثالث اي ان
الصفحه ١٣١ : اكثر من أنه آمن بالصيغة الرباعية في المقام اعتبر الصيغة الرباعية سنة من
سنن التاريخ ، كما رأينا في
الصفحه ٢٥٥ :
الامام هو مثلنا الاعلى ، أليست حياة هذا الامام هي السنة ، أليست مصادر
التشريع عندنا الكتاب والسنة