الصفحه ١١٣ : فقالوا : ما
نعرف ذلك يا محمد فأنزل الله فيهم : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ آمِنُوا بِما
الصفحه ١٣٣ : محمد.
(وَيَنْأَوْنَ) أي يبعدون.
* * *
٣١ ـ (يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى
ظُهُورِهِمْ) أي آثامهم
الصفحه ١٤٩ : إسرائيل ألزموه.
وكذلك (الْأَغْلالَ) هي الفرائض المانعة لهم من أشياء رخّص فيها لأمة محمد صلّى
الله عليه
الصفحه ١٩٦ : حين أنزل : (وَما
كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ)
ما نراك يا محمد تملك لله
الصفحه ٢٢٣ : وعتبة بن أي معيط إلى أحبار اليهود بالمدينة فقالوا لهم : سلوهم عن محمد ،
وصفوا لهم صفته وأخبروهم بقوله
الصفحه ٢٢٤ : ما بينكم وبين محمد ، فجاؤوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فسألوه ، فقال : أخبركم غدا بما سألتم عنه ولم
الصفحه ٢٤٦ : عِبادِيَ
الصَّالِحُونَ) يقال : أرض الجنة ، ويقال : الأرض المقدّسة ، ترثها أمة
محمد صلى الله عليه وعلى آله
الصفحه ٢٦٥ : وشرفوه ، وقولوا : يا رسول الله ، ويا نبي
الله ، ونحو هذا. ولا تقولوا : يا محمد ، كما يدعو بعضكم بعضا
الصفحه ٢٩٨ : ،
__________________
(١) أخرج البخاري عن
ابن عمر قال : ما كنا ندعو زيد بن حارثة إلّا زيد بن محمد حتى نزل في القرآن : (ادْعُوهُمْ
الصفحه ٣٣٤ :
٥٦ ـ (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ ما
هُمْ بِبالِغِيهِ) أي تكبر عن محمد ـ صلى الله عليه
الصفحه ٣٥٢ :
سورة محمد
مدنية كلها
١ ـ (أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) : أبطلها و [أصل «الضلال» : الغيبوبة]. يقال ضل
الصفحه ٣٥٥ : لأنه هو الفتح الأكبر أن المعنى : سنفتح لك يا محمد
فتحا مبينا بانتصارك على الكفار بفتح مكة.
وأخرج
الصفحه ٤٢٤ : .
و «الصّعود» :
العقبة الشاقة. وكذلك «الكؤود».
١٨ ـ (إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ) في كيد محمد
الصفحه ٤٧٩ :
(قال أبو محمد) :
روي يزيد بن هارون (١) [السلميّ] عن سعيد
، قال قتادة : «كان إبليس ينظر إلى آدم