الصفحه ٣٠١ : .
قال الحسن : «كان
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إذا خطب امرأة ، لم يكن لأحد أن يخطبها حتى يدعها النبيّ
الصفحه ٣٠٧ : واحدا.
ويريد ب «المثنى»
: أن يتناظروا في أمر النبي صلىاللهعليهوسلم ، وب «فرادي» : أن يفكروا. فإن في
الصفحه ٣١٧ : الهجرتين وصلى القبلتين وشهد له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بالجنة وسبب إسلامه أنه مر عليه النبي
الصفحه ٣٣٦ : : رَبُّنَا
اللهُ ، ثُمَّ اسْتَقامُوا) أي آمنوا ، ثم استقاموا على طاعة الله. قال النبي ـ صلّى
الله عليه وعلى
الصفحه ٣٥٥ : البخاري عن عبد الله بن مغفل قال
: قرأ النبي صلىاللهعليهوسلم
يوم فتح مكة سورة الفتح فرجع فيها قال معاوية
الصفحه ٣٧٥ : عقر الناقة ، (فَعَقَرَ) أي قتل.
و «العقر» قد يكون
: القتل ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم ـ حين ذكر
الصفحه ٣٨٦ : الخمر في الدنيا ، لقول النبي صلىاللهعليهوسلم ـ في وصف الجنة ـ : «وأنهار من كأس ما ان بها صداع ولا
الصفحه ٤٠٣ :
سورة الطلاق
مدنية كلها
١ ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) الخطاب للنبي
الصفحه ٤٢٠ : .
١٩ ـ (وَأَنَّهُ لَمَّا قامَ عَبْدُ اللهِ
يَدْعُوهُ) أي لمّا قام النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يدعو
الصفحه ٥ : كله ونستغفره ونستعينه فهو أهل
الحمد وأهل المغفرة.
ونشهد أن محمدا
عبده ونبيه الأمي الأمين خاتم
الصفحه ١٣ : ».
__________________
(١) هو لبيد بن ربيعة
الشاعر العامر الذي صدقه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحسن إسلامه وقيل تفوي سنة إحدى
الصفحه ٢٥ : عن الأبصار.
وقال الأعشى يذكر
سليمان النبيّ ، عليهالسلام :
وسخّر من جنّ
الملائكة تسعة
الصفحه ٢٨ :
الصلت في وصف
سليمان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أيّما شاطن عصاه
عكاه
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) أخرج البخاري عن
أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوآله سلم قال : «قيل بني إسرائيل
الصفحه ٥٣ : الله عزوجل : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلَّا إِذا تَمَنَّى أَلْقَى