الصفحه ٤٢١ : القلب للقرآن ، فيقيمه
القارئ.
ومن قرأ : وطاء ،
فهو مصدر «واطأت». وأراد : مواطأة السمع واللسان والقلب
الصفحه ٥٦ : قاتلت أهل الشرك استفتحوا عليهم ،
أي استنصروا الله عليهم. فقالوا : اللهم انصرنا بالنّبي المبعوث إلينا
الصفحه ١٧٠ : .
* * *
٢٤ ـ (فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ) يريد أن الأرض أنبتت بنزول المطر فاختلط النبات بالمطر ،
واتصل
الصفحه ٥٩ : ابن أبي حاتم عن طريق عكرمة عن
ابن عباس قال : كان ربما ينزل على النبي صلىاللهعليهوسلم
الوحي بالليل
الصفحه ٥١ : . ولذلك كانت قريش تقول في الرجل
إذا أسلم واتبع النبي صلى الله عليه وعلى آله : قد صبأ فلان ـ بالهمز ـ أي
الصفحه ٥٧ : .
(إِنَّما نَحْنُ
فِتْنَةٌ) أي اختبار وابتلاء.
(والخلاق) : الحظّ
من الخير ومنه قول النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨ : قال : كان رجلان من اليهود ، مالك بن الصيف ورفاعة بن زيد إذا لقيا النبي
صلىاللهعليهوسلم
قالا وهما
الصفحه ٧٢ : بن عجرة في هذا المسجد يعني مسجد الكوفة فسألته عن فدية صيام فقال : حملت
إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤ : قال : أقبل صهيب مهاجرا إلى
النبي صلىاللهعليهوسلم
فاتبعه نفر من قريش فنزل عن راحلته وانتقل ما في
الصفحه ١٠٠ : القهقري. ومنه قيل للكافر بعد إسلامه : مرتد.
١٤٦ ـ (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍ) أي كثير من نبي.
(قاتَلَ
الصفحه ١١٤ : .
* * *
٥٤ ـ (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) يعني بالناس : النبي
الصفحه ١٢٦ : قطر السماء ونبات الأرض.
ويقال أيضا : هو
كما يقال : فلان في خير من قرنه إلى قدمه.
٦٧ ـ (وَاللهُ
الصفحه ١٢٧ : .
(انْظُرْ كَيْفَ
نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآياتِ) وهذا من ألطف ما يكون من الكناية.
(أَنَّى يُؤْفَكُونَ) مثل قوله
الصفحه ١٥٥ : له ، فأتى جبريل النبي صلىاللهعليهوسلم فأمره بأن لا يبيت في مضجعه الذي كان يبيت وأخبره بمكر
القوم
الصفحه ١٦٣ : بالمدينة يخبرون عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
أخبار السوء ، يقولون أن محمدا وأصحابه قد جهدوا في سفرهم وهلكوا