الصفحه ٣١ : ذكرتها في كتاب «تأويل المشكل».
* * *
١٤ ـ و (الفسق) في
اللغة : الخروج عن الشيء. ومنه قول الله جل وعز
الصفحه ٤٣ : ذكرت هذا وأمثاله في كتاب «المشكل».
(وَيَمُدُّهُمْ) أي : يتمادى بهم ، ويطيل لهم.
(فِي طُغْيانِهِمْ
الصفحه ٤٦ : لِلْمَلائِكَةِ) أراد : وقال ربك للملائكة. و «إذ» تزاد والمعنى إلقاؤها
على ما بينت في كتاب «المشكل».
(إِنِّي
الصفحه ٧١ : الجزاء. يقول : لا جزاء ظلم إلّا على ظالم. وقد بينت هذا في
كتاب «تأويل المشكل».
١٩٤ ـ (الشَّهْرُ
الصفحه ١١٠ :
يتصرف على وجوه قد
ذكرتها في كتاب «المشكل».
(فَإِنْ أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ) أي زنين
الصفحه ١١٣ : أُوتُوا) ألم تخبر. ويكون
أما ترى أما تعلم وقد بينا ذلك في كتاب «المشكل».
(بِالْجِبْتِ
وَالطَّاغُوتِ) كل
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم ، على كل ما أحلّ الله له من النساء.
(فَقَدْ آتَيْنا آلَ
إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١١٩ :
من أهل الكتاب في
آخر الزمان عند نزوله ـ أحد إلا آمن به حتى تكون الملّة واحدة ، ثم يموت عيسى بعد
الصفحه ١٢٩ : آمَنُوا شَهادَةُ
بَيْنِكُمْ) قد ذكرتها في كتاب تأويل «المشكل».
١٠٧ ـ (فَإِنْ عُثِرَ) أي ظهر
الصفحه ١٣٣ :
٢٣ ـ (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ) أي مقالتهم. ويقال حجّتهم. وقد ذكرت هذا في كتاب «تأويل
الصفحه ٢٩٣ : المطر.
٥٦ ـ (وَقالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
وَالْإِيمانَ : لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى
الصفحه ٣١٨ : وكتابه ، وهم يسخرون [بما
جئت به]».
١٤ ـ (وَإِذا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ) أي يسخرون. يقال : سخر
الصفحه ٣٢٦ : : (فَأَمَّا مَنْ
أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ) [سورة الحاقة آية
: ١٩ و ٢٥] و (بشماله) ـ يستهزئون. أي عجل لنا
الصفحه ٣٩٤ :
سورة الحشر
مدنية كلها
٢ ـ (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ
كَفَرُوا ، مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٠ : العلة فيه ـ :
لأسهبنا (٣) في القول ، وأطلنا الكتاب ، وقطعنا منه طمع المتحفّظ
وباعدناه من بغية المتأدّب