الصفحه ٣ : كتاب «المعارف» و
«أدب الكاتب» ، كان فاضلا ثقة ، سكن بغداد وحدث بها عن إسحاق بن راهوية وأبي إسحاق
الصفحه ٥ : الأنبياء والمرسلين.
وبعد ، هذا كتاب
تفسير غريب القرآن للإمام ابن قتيبة وهو تتمة وإكمال لكتابه تأويل مشكل
الصفحه ٣٧ : عافيا من الحق دارسا.
* * *
٣٨ ـ وقد سمى الله
القرآن : (كتابا) فقال : (ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ
الصفحه ١٦ :
فإيمان العبد
بالله : تصديقه قولا وعملا وعقدا. وقد سمى الله الصلاة ـ في كتابه ـ إيمانا ، فقال
الصفحه ٤٩ : رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) أي في إنجاء الله إياكم من آل فرعون نعمة عظيمة.
والبلاء يتصرف على
وجوه قد بينتها في كتاب
الصفحه ٥٣ : قَسَتْ قُلُوبُكُمْ) أي اشتدت وصلبت.
٧٨ ـ (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ إِلَّا
الصفحه ١٤١ :
١٥٦ (أَنْ تَقُولُوا إِنَّما أُنْزِلَ
الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ) يريد هذا كتاب أنزلناه لئلا
الصفحه ٧ :
وقد اعتمد الإمام
ابن قتيبة على كتب السابقين وبالأخص كتاب «معاني القرآن» للفراء وكذلك كتاب معمر
بن
الصفحه ٩ : أسمائه الحسنى ، وصفاته العلا ، فنخبر بتأويلهما واشتقاقهما ، ونتبع ذلك
ألفاظا كثر تردادها في الكتاب لم نر
الصفحه ١٤٠ : يقال له : زوج. والاثنان يقال
لهما : زوجان وزوج. وقد بينت تأويل هذه الآية في كتاب «المشكل».
١٤٥
الصفحه ١٩٦ : بينت [معنى] القيام في مثل هذا في كتاب «المشكل».
٣٨ ـ (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ) أي وقت قد كتب.
٣٩
الصفحه ٢٢٣ :
سورة الكهف
مكية كلها
١ ـ (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ
عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ
الصفحه ٢٢٤ :
و (الرَّقِيمِ) : لوح (١) كتب فيه خبر اصحاب الكهف ، ونصب على باب الكهف والرّقيم :
الكتاب. وهو فعيل
الصفحه ٤١٣ : كِتابِيَهْ). يقال : «بمعنى هاكم اقرؤوا كتابيه» ، أبدلت الهمزة من
الكاف.
٢٣ ـ (قُطُوفُها دانِيَةٌ) : ثمرها
الصفحه ٦ :
وقد أوضح الإمام
هدفه في هذا الكتاب في المقدمة التي بدأ بها بحثه فقال : «وغرضنا الذي امتثلناه في