وأراد : أن الذي أفاء الله على رسوله ـ من هذا القيء خاصة ـ لم يكن عن غزو ولا أوجفتم عليه خيلا ولا ركابا.
٧ ـ (كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً ...) من «التداول» ، أي يتداوله الأغنياء بينهم.