٩ ـ (يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ) أي [يصرف عنه ، و] يحرمه من حرمه يعني : القرآن.
١٠ ـ (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ) أي لعن الكذابون الذين قالوا في النبي صلىاللهعليهوسلم : كاذب وشاعر وساحر ، خرصوا ما لا علم لهم به.
١٣ ـ (يُفْتَنُونَ) : يعذبون.
١٤ ـ (ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ) أي ذوقوا عذابكم (... الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ) في الدنيا.
١٧ ـ (يَهْجَعُونَ) أي ينامون.
١٨ ـ (وَبِالْأَسْحارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) أي يصلون.
١٩ ـ (وَفِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ) يعني : الطواف ، (وَالْمَحْرُومِ) المحارف ، [وهو] : المقتر عليه [في الرزق]. وقيل : الذي لا
سهم له في الغنائم.
٢٦ ـ (فَراغَ إِلى أَهْلِهِ) أي عدل إليهم في خفية. ولا يكون «الرواغ» إلا ان تخفي
ذهابك ومجيئك.
٢٨ ـ (فَأَوْجَسَ) في نفسه (... خِيفَةً) أي أضمرها.
(وَبَشَّرُوهُ
بِغُلامٍ عَلِيمٍ) إذا كبر.
٢٩ ـ (فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ) أي في صحية. ولم تأت من موضع إلى موضع ، إنما هو كقولك :
أقبل يصيح ، وأقبل يتكلم. (فَصَكَّتْ وَجْهَها) أي ضربت بجميع أصابعها جبهتها ، (وَقالَتْ) : أتلد (عَجُوزٌ عَقِيمٌ؟!).
٣٣ ـ (لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً مِنْ
طِينٍ) ، قال ابن عباس : هو الآجر.