الصفحه ١٩٨ : ورقها ولا ولا ولا تؤتي
أكلها كل حين قال ابن عمر : فوقع في نفسي أنها النخلة ، ورأيت أبا بكر وعمر لا
الصفحه ٢٣٥ : ـ (وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي) أي لتذكرني فيها.
١٥ ـ (أَكادُ أُخْفِيها) أي أسترها من نفسي. وكذلك هي في قرا
الصفحه ٢٤٠ : نفسه في حفظه حتى يشق على نفسه فيخاف أن يصعد جبريل
ولم يحفظه فأنزل الله : (وَلا
تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
الصفحه ٣٨٩ : النفس الحلقوم.
٨٦ ـ ، ٨٧ ـ (فَلَوْ لا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ
مَدِينِينَ) : أي غير مملوكين أذلاء. من قولك
الصفحه ٤٠٢ : شُحَّ نَفْسِهِ) قال ابن عيينة : «الشّح» : الظلم. وليس الشح ان تبخل بما
في يدك ، لأن الله تعالى يقول
الصفحه ٤٢٦ : تكذيب الكفار ، لأنهم قالوا : لا
قيامة.
٢ ـ (والنفس
اللوامة) أي تلوم نفسها يوم القيامة
الصفحه ٤٥٦ : أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها) أي من زكي نفسه بعمل [البر] ، واصطناع المعروف.
١٠ ـ (وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها) أي
الصفحه ١٢ : ؟
فسمى نفسه ـ جل
ثناؤه ـ «سلاما» : لسلامته ممّا يلحق الخلق : من العيب والنقص ، والفناء والموت.
قال الله
الصفحه ٢٢ : ـ و «كبرياء
الله» شرفه. وهو من «تكبّر» ، إذا أعلا نفسه.
* * *
١٨ ـ و «جدّ الله»
: عظمته. ومنه قوله
الصفحه ٦٧ : الدم إذا أقيد منه ، ارتدع من يهمّ بالقتل
فلم يقتل خوفا على نفسه أن يقتل. فكان في ذلك حياة
الصفحه ٦٩ : الذي أوجب العكوف فيه على نفسه.
__________________
(١) أخرج البخاري عن
أبي إسحق قال : سمعت البرا
الصفحه ٨٠ : (فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ) المرأة نفسها من الزوج.
٢٣٠ ـ (إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيما حُدُودَ اللهِ) يريد : إن
الصفحه ٨١ :
الزوج إطعام
المرأة والوليد ، والكسوة على قدر الجدة.
(لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ
إِلَّا وُسْعَها) أي
الصفحه ٩٦ : إِسْرائِيلُ عَلى
نَفْسِهِ) ، قالوا : لحوم الإبل.
٩٦ ـ (بكّة) ومكّة
شيء واحد. والباء تبدل من الميم. يقال
الصفحه ٩٨ : . والسّومة : العلامة التي تعلم الفارس نفسه.
وقال أبو زيد :
يقال سوم الرجل خيله : إذا أرسلها في الغارة