الصفحه ٣٥٢ : منازلهم منها».
وقال أصحاب اللغة.
«عرفها لهم» : طيبها. يقال : طعام معرف ، أي مطيب. قال الشاعر
الصفحه ٦ : والاستغراق في
كثير من الأحيان في أبحاث لغوية أو مناقشات للأسانيد لا يحتاج إليها القارئ الطالب
للمعرفة والفهم
الصفحه ١٥ : ء. وكان الأصل : «الالاه».
فتركت الهمزة : لكثرة ما يجري ذكره ـ عزوجل ـ على الألسنة ، وأدغمت لام المعرفة في
الصفحه ٢٨ : وتوف.
والعرب تسمى الدم
نفسا لاتصال النفس به على مذهبهم في تسمية الشيء بما اتصل به أو جاوره أو كان
الصفحه ٤٨ : سمّي
الصائم صابرا لأنه حبس نفسه عن الأكل والشرب. وكلّ من حبس شيئا فقد صبره. ومنه
المصبورة التي نهي عنها
الصفحه ٤٢٧ : عمل بها بعده.
١٤ ، ١٥ ـ (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ
بَصِيرَةٌ ، وَلَوْ أَلْقى مَعاذِيرَهُ) أي
الصفحه ٢١١ : كُلُّ نَفْسٍ تُجادِلُ
عَنْ نَفْسِها) أي يأتي كل إنسان يجادل عن نفسه [غدا].
١١٢ ـ (رَغَداً) : كثيرا
الصفحه ٢٧ : فيعال. والنون من نفس الحرف. كأنه من شطن أي : بعد.
ومنه يقال شطنت داره [أي : بعدت] وقذفته نوى [شطون] أي
الصفحه ٦١ : مَناسِكَنا) (١) أي علّمنا.
١٣٠ ـ (إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ) أي من سفهت نفسه. كما تقول : غبن فلان رأيه
الصفحه ٧٤ : منه.
٢٠٧ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (١) أي يبيعها. يقال
الصفحه ١٠٦ : ءَ صَدُقاتِهِنَ) يعني المهور. واحدها صدقة. وفيها لغة أخرى : صدقة.
(نِحْلَةً) أي عن طيب نفس. يقول ذلك لأوليا
الصفحه ١٢٥ :
٣٠ ـ (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ) أي : شايعته وانقادت له. يقال : طاعت نفسه بكذا ، ولساني
لا يطوع
الصفحه ١٣٢ : ـ (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي أوجبها على نفسه لخلقه.
(لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
الصفحه ١٧٨ : : نكرتك ، وأنكرتك ، واستنكرتك.
(وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ
خِيفَةً) أي أضمر في نفسه خوفا.
٧١ ـ (فَضَحِكَتْ
الصفحه ١٩٦ : كُلِّ نَفْسٍ
بِما كَسَبَتْ). هو الله القائم على كل نفس بما كسبت يأخذها بما جنت
ويثيبها بما أحسنت. وقد