الصفحه ١٠٤ : الأرضُ أرضُنا والبساتينُ
وما أبدَعَتْ رُبى سيناءِ!
عادتْ اليومَ كلّ شبرٍ عليها
الصفحه ٦١ :
الباب الموصد
الصفحه ١٤ : فجأة قبل أن أقرأ شيئاً منها ، ثم ظهرت فجأة بين
مجاميع صغيرة كنت قد احتجزتها في دولاب الملابس ؛ لئلا
الصفحه ٢٣ : الحيّ) لشعراء الرابطة الأدبية في لقاءاتهم
اللّيلية في بيوت الأعضاء ، فالقصيدة الواحدة كانت لخمسةِ شعرا
الصفحه ١٧٢ :
أبا رشادٍ وكنّا في تعاطفنا
يداً تلاحَمَ فيها الكفُّ والعضد
لم
الصفحه ٨ :
العزلةَ وينغلق على
ذاته ، في عالمٍ مشحونٍ بالمتغيّرات والتبدّلات ، والتي من المفروض أن تكون لها
الصفحه ١٥ :
أكثر من مرة وأُعجبت
بما فيها من صور وأخيلة وما تخلّل صفحاتها من ثورة واطمئنان ، وعنف ورقة ، وبأس
الصفحه ١٨ : عن الآخر ، فأنت قد ترى في محفل يُقرأ فيه
الشعر انّ بعض الحاضرين هم من أصحاب الحرف والأعمال ، فالعمل
الصفحه ٢٠ :
بعض الحاضرين رجال
دين يقيمون الصلاة (جماعة) في الصحن الشريف وتستمر قراءة الشعر في الحفل حتى غياب
الصفحه ٣٥ :
ديوانُ شعري أمسِ غنِّيتهِ
ما زال حتى الآنَ في سكرِ
ومقبضُ
الصفحه ٣٦ :
وساعةُ الجدارِ دقّاتُها ..
اُحسّها تهدمُ في عمري
تجمّدت
الصفحه ٧٩ :
لا تسألي! زاديَ هذا الدُجى
ورعشةُ النجومِ في عيني
وبسمةُ
الصفحه ١١٩ :
يورقُ اليأس في يديكِ وتنْدى
قسوةُ الجدْبِ من خطاكِ الفِساحِ
الصفحه ٧ : المرسلين أبي القاسم محمد وآله الطاهرين.
النص الأدبي كائنٌ حي ، يولد وينشأ في
أجواء حيّة ، ويتعاطى ما
الصفحه ٢٧ :
أقبتْ في الدجى وبين يديها
موقدٌ غاضبٌ من النيرانِ
وأنا