الصفحه ١٣٤ :
أتى الحياةَ على أنقاضِها نفرٌ
فازَّيَّنَتْ وازدهتْ من بعضِ ما
بذلوا
الصفحه ١٤١ :
رشَفَتْ من سناكَ هذي القلوبُ
فالدُّنى حولَها ربيعٌ خصيبُ
الصفحه ١٤٣ :
يُسرجُ الليلَ من لظاهُ فهيتزُّ
وراءَ الظلام فجرٌ طروبُ
ويهزُّ
الصفحه ١٤٥ : نملاَّ العيونَ بكاءً
والثرى من دمائِنا مخضوبُ
جئتَ والليلُ مطبقٌ تحملُ الشمسَ
الصفحه ١٦٤ :
اُحبّك حتّى ملأتُ الوطاب
وزاد ولم ادنُ من مأربي
ويطفح كأسي وأبقى أعُبُّ
الصفحه ١٦٩ : معتركٍ
من الخصام فتجلوها وتنتقد
وفكرةٌ أنت تلقيها على وضحٍ
الصفحه ١٧٠ :
أدنو وأنفر من طيفٍ يباغتني
وفيه عيناك لم يجرحهما السُّهُدُ
ها أنت كفُّك فيها
الصفحه ١٧١ :
عشنا وخيمتُنا الزرقاء قافيةٌ
يشدّها من دمانا بالضحى وتد
تغازل النجمَ حتّى بات
الصفحه ١٧٩ :
وبنوك من لمسوا عطاءك منهلاً
رغم الهجيرة كان عذباً باردا
ما دار بينهمُ حوارٌ
الصفحه ٢٠٤ :
السنون العجاف مرّت ثقالاً
من خطاها قبورُنا والطُّلول
ليس غير
الصفحه ٢٠٩ :
ودنوتَ من فيض المعارف مترعاً
لتعبّهُ وسواكَ يقتلهُ الظّما
جزْتَ الطريق وما
الصفحه ٢١٣ :
عفواً أبا الهادي فثمّة نخبةٌ
للآن تتّبع السبيلَ الأقوما
مِنْ
الصفحه ٢٢ :
للمعنيون بالأدب
ينظرون إلينا نظرة تنمُّ عن الرِّضا إزاء ما نقوله من شعر أو نظم آنذاك.
الصفحه ٢٧ :
أقبتْ في الدجى وبين يديها
موقدٌ غاضبٌ من النيرانِ
وأنا
الصفحه ٢٨ :
أبصر الاَهةَ الحبيسةَ يلقيها ...
فتعلو سحائباً من دخانِ!