الصفحه ١٢٥ :
أقتنيهِ ينزُّ من شرياني
يتهادى بألفِ لونٍ جميلٍ
ووراءَ السِّتارِ لونٌ قانِ
الصفحه ١٣٥ :
أولاءِ مَنْ حَملَ الدنيا منوّرةً
على الجراحِ وما ضاقوا بما حمَلوا
الصفحه ١٤٧ :
من حولهِ لنا اُسلوبُ
وسنبقى ما دامَ لِلَّيلِ زحفٌ
بين أجفانِنا ووجهٌ كئيبُ
الصفحه ١٧٧ : بِمالَها
من جدَّةٍ لتعدّ جيلاً صاعدا
أو أن تزيحَ عقائداً منخورةً
الصفحه ١٩٤ : ء
وكرُنا بيتنا القديم بما فيه
من الضيق واحة فيحاء
من زواياه نتجلي الفكرة البكر
الصفحه ٢٠٥ :
نتعاطى السباب والقذف حتى
ضاع من حولنا الغد المأمول
هكذا نحنُ
الصفحه ١٧ :
عهد الشيخ الطوسي ـ
تتجذر هنا ، وتتعاقب عليها أجيال ، ويزدحم حواليها نفرٌ من كلّ طائفة يريد أن
الصفحه ٣٤ :
من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ
الصفحه ٤١ : أضلعَه
متجهّمٌ يقتاتُ من
آهاتهِ المتوجعَه
والكأسُ بين يديهِ
الصفحه ٦٧ :
فضجَّ من قلقي وسادي
وجفلتُ من وضحِ النجومِ
إذا تحفّز لاتِّقادِ
حتى
الصفحه ٨٦ :
للتمتماتِ تمرُّ خاطفةً
من حولها تتضوّعُ القُبَلُ
للكأسِ تكعفُ
الصفحه ٩٩ :
أسْكَرتْنا من ناظريكَ كؤوسٌ
حالماتٌ وخمرةُ الروحِ مقله
وإذا دبَّ في العروقِ ارتعاشُ
الصفحه ١٠٦ : الجناحَ منّي على (يافا)
وأستافُ مهبطَ الأنبياءِ
وكأنّي اُعانقُ الفجرَ من (حيفا
الصفحه ١١٩ :
يورقُ اليأس في يديكِ وتنْدى
قسوةُ الجدْبِ من خطاكِ الفِساحِ
الصفحه ١٢٧ :
نثِّروا الدربَ للصغارِ بذنوبِ
النجمِ .. بالرائعاتِ من نسيانِ