الصفحه ٦٨ : ؟
وسماءَ غرفتِكَ العتيقَ
يشعّ بالبسماتِ صحوا؟
الصفحه ١٦٢ :
وما زال في دمه لاهبٌ
يمدّ السماء ولم ينضب
الصفحه ١٩٣ : باركْ هذا الأديمَ بلطفٍ
فهو من زحمة النجوم سماء
وامنح الأرضَ دفقةً من حنانٍ
الصفحه ٢١٢ :
تسمو بها نحو العلاء يدُ السَّما
فلقد تهرّأت الحياةُ فلا ترى
في مرفأ الأضوا
الصفحه ٢١٤ : مكانةٌ
تسمو بها نحو العلاء يدُ السما
* * * *