الصفحه ٦٧ :
فضجَّ من قلقي وسادي
وجفلتُ من وضحِ النجومِ
إذا تحفّز لاتِّقادِ
حتى
الصفحه ٧٥ : زرعناها رؤىً ضاحكةً
وطيوفاً مثقلاتٍ بالتمنّي
يستفيقُ الخصبُ من أنفاسنا
الصفحه ٨٦ :
للتمتماتِ تمرُّ خاطفةً
من حولها تتضوّعُ القُبَلُ
للكأسِ تكعفُ
الصفحه ١٠٦ : الجناحَ منّي على (يافا)
وأستافُ مهبطَ الأنبياءِ
وكأنّي اُعانقُ الفجرَ من (حيفا
الصفحه ١١٩ :
يورقُ اليأس في يديكِ وتنْدى
قسوةُ الجدْبِ من خطاكِ الفِساحِ
الصفحه ١٣٤ :
أتى الحياةَ على أنقاضِها نفرٌ
فازَّيَّنَتْ وازدهتْ من بعضِ ما
بذلوا
الصفحه ١٤١ :
رشَفَتْ من سناكَ هذي القلوبُ
فالدُّنى حولَها ربيعٌ خصيبُ
الصفحه ١٤٣ :
يُسرجُ الليلَ من لظاهُ فهيتزُّ
وراءَ الظلام فجرٌ طروبُ
ويهزُّ
الصفحه ١٤٥ : نملاَّ العيونَ بكاءً
والثرى من دمائِنا مخضوبُ
جئتَ والليلُ مطبقٌ تحملُ الشمسَ
الصفحه ١٦٤ :
اُحبّك حتّى ملأتُ الوطاب
وزاد ولم ادنُ من مأربي
ويطفح كأسي وأبقى أعُبُّ
الصفحه ١٦٩ : معتركٍ
من الخصام فتجلوها وتنتقد
وفكرةٌ أنت تلقيها على وضحٍ
الصفحه ١٧٠ :
أدنو وأنفر من طيفٍ يباغتني
وفيه عيناك لم يجرحهما السُّهُدُ
ها أنت كفُّك فيها
الصفحه ١٧١ :
عشنا وخيمتُنا الزرقاء قافيةٌ
يشدّها من دمانا بالضحى وتد
تغازل النجمَ حتّى بات
الصفحه ١٧٩ :
وبنوك من لمسوا عطاءك منهلاً
رغم الهجيرة كان عذباً باردا
ما دار بينهمُ حوارٌ
الصفحه ٢٠٤ :
السنون العجاف مرّت ثقالاً
من خطاها قبورُنا والطُّلول
ليس غير