الصفحه ٢٣ : (الأدب المحتضر) ، والحق أنّ قصائد هذه الندوة كانت تسمو على كثيرٍ من قصائد
الشعراء الآخرين ، فزين الدين
الصفحه ٤٦ :
حتى النجومُ الزهرُ لم ترتعشْ
من فوقنا بأعينٍ من حرابْ
والهمُّ
الصفحه ٨٠ :
وخصلةُ الشمسِ بتحنانها
تمزّقُ الجدارَ من سجني
وهمسةُ الرياحِ
الصفحه ٩٥ : أحيا حينَ أُطلِقُها
روحاً تهدُّ كيانَ مَنْ غدروا
وأطوفُ بينَ الخاملينَ صدىً
الصفحه ٩٦ :
وبأنْ تُمَدَّ من الخلودِ يدٌ
لتُخيطَ من نسجِ الضُّحى كفَني
الصفحه ١١٨ :
ليَ بغدادُ عرسُها ورؤاها
كلّ زهوِ النجومِ من أقداحي
نَفَرتْ
الصفحه ١٢٥ :
أقتنيهِ ينزُّ من شرياني
يتهادى بألفِ لونٍ جميلٍ
ووراءَ السِّتارِ لونٌ قانِ
الصفحه ١٣٥ :
أولاءِ مَنْ حَملَ الدنيا منوّرةً
على الجراحِ وما ضاقوا بما حمَلوا
الصفحه ١٤٧ :
من حولهِ لنا اُسلوبُ
وسنبقى ما دامَ لِلَّيلِ زحفٌ
بين أجفانِنا ووجهٌ كئيبُ
الصفحه ١٧٧ : بِمالَها
من جدَّةٍ لتعدّ جيلاً صاعدا
أو أن تزيحَ عقائداً منخورةً
الصفحه ١٩٤ : ء
وكرُنا بيتنا القديم بما فيه
من الضيق واحة فيحاء
من زواياه نتجلي الفكرة البكر
الصفحه ٢٠٥ :
نتعاطى السباب والقذف حتى
ضاع من حولنا الغد المأمول
هكذا نحنُ
الصفحه ١٧ :
عهد الشيخ الطوسي ـ
تتجذر هنا ، وتتعاقب عليها أجيال ، ويزدحم حواليها نفرٌ من كلّ طائفة يريد أن
الصفحه ٣٤ :
من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ
الصفحه ٤١ : أضلعَه
متجهّمٌ يقتاتُ من
آهاتهِ المتوجعَه
والكأسُ بين يديهِ