واُحسُّ الشوقَ الملحَّ لهيباً
يتلظى من ثورةِ الغليانِ
كلّ شيءٍ به .. يلوحُ لعينيَّ ..
جليّاً .. حتى رفيفُ الحنانِ
* * *
ثم اطرقتُ .. في ذهولٍ عميقٍ
ـ وهي حولي ـ محبوسةُ التبيانِ
ايَّ شيءٍ تقولُه؟! ..
ـ بعد أن عاثتْ يداها ـ فأحرقتْ «ديواني»