الصفحه ٦٩ : ءِ تخفقُ
في حنايا البابِ شدوا
تتعاقبُ الأيّامُ فيها
لم تروِّعْها
الصفحه ٨٥ :
السحرُ والأنغامُ والغزلُ
للبدر يخطرُ في مفاتنها
ومن النجومِ تناثرتْ خصلُ
الصفحه ٩٤ : سيظلُّ بي ألقٌ
هيهاتَ يعلقُ في يدِ العدمِ
* * * *
لا تحزني أُمّاه ذاكرةً
الصفحه ١٣٦ :
هذا الكسيحُ المُسجّى في متاهتهِ
نقسو عليه ونُدْميهِ ويحْتمِلُ
لا وجهُهُ
الصفحه ١٨٩ :
يا أبا وميض
أُلقيت في أربعينية
الأُستاذ جميل حيدر
في سوق الشيوخ في ٣ /
٤ / ١٩٩٦ م
الصفحه ٢٠٠ : المصاب إنّا فقدناك
وقد عزّ في الأنام البديل
إنّ شرّ الخطوب أن يُفقد الداعي
الصفحه ٢١١ :
أيهاً أبا الهادي وعانت زمرةٌ
شوهاء تعرض في المواسم كالدمى
الصفحه ٢٤ :
والرضا ، وبقيَت هذه النخبة تألفُ مقرّها الخانق ، وتوصل إنتاجها الشعري في كلّ
المجالات داخل النجف وخارجها
الصفحه ٩٣ :
لا الزهرُ يعبقُ في ذرى الأكمِ
والطيرُ إنْ سَكَرتْ حناجرُها
سيغصُّ في اُذني
الصفحه ١٧٥ :
الشيخ الرائد
أُلقيت في الندوة
الفكرية للعلامة المجدد
الشيخ محمد رضا
المظفر
في ٤ / ٤ / ١٩٩٧ م
الصفحه ١٨٥ : أقسى الحياة بهيجةً
في لحظةٍ تنهال سوط عذاب
* * * *
يا شامخاً والنجمُ
الصفحه ١٩١ :
عظم الخطبُ يا جميلُ وطافت
ذكرياتي وليس فيها عزاءُ
إن تكن
الصفحه ٢١٢ :
تسمو بها نحو العلاء يدُ السَّما
فلقد تهرّأت الحياةُ فلا ترى
في مرفأ الأضوا
الصفحه ٤٨ : الصبحُ في ضوئهِ
إنْ لم نمزِّقْ بيدينا الحجابْ
وهذه الحياةُ إنْ لم نعدْ
الصفحه ٥٧ :
خطرتْ أمسِ ليلتي وتوارتْ
وعلى كفِّها بقيةُ عمري
كان فيها