الصفحه ١٤٥ : نملاَّ العيونَ بكاءً
والثرى من دمائِنا مخضوبُ
جئتَ والليلُ مطبقٌ تحملُ الشمسَ
الصفحه ١٦٩ : معتركٍ
من الخصام فتجلوها وتنتقد
وفكرةٌ أنت تلقيها على وضحٍ
الصفحه ٢٢ :
للمعنيون بالأدب
ينظرون إلينا نظرة تنمُّ عن الرِّضا إزاء ما نقوله من شعر أو نظم آنذاك.
الصفحه ٦٨ : القلوبُ
على سواعدَ من ودادِ
* * * *
ماذا .. نسيتُ الليلَ
الصفحه ٨٣ :
طيف من زحلة
الصفحه ١٠٣ : العزمُ
يشدُّ الخُطى ، وعُنْفُ الإباءِ
حوّلينا من عالمٍ خطّهُ اليأسُ
الصفحه ١٠٥ :
وبكفّيكِ فوق ما يُبدعُ الفنُّ
قوافٍ منسوجةٌ من دماءِ
يحتسي
الصفحه ١١٢ :
منكِ ينابيعٌ لها زاخره
تجهّمَ الليلُ فهزَّ السنا
منهُ فشعّتْ أنجمٌ سافره
الصفحه ١٣٣ : مهترئٌ
إنْ لم يكنْ بنزيفِ الجُرحِ يغتسلُ
وأنّ مَنْ سامَهُ ذلّاً ومسكنةً
الصفحه ١٦٣ :
تلاعبه حاذقاتُ السهام
وليس سوى النحر من ملعب
زحامٌ على الموت
الصفحه ١٧٣ :
عاشوا وما زال لفحٌ من محبّتهم
على رفيفي حنايانا وان بعدوا
الصفحه ١٨٧ :
ما نال فكرُك ومضةً من بارقٍ
إلا وجُدتَ بها على الأحباب
العمر
الصفحه ١٩٥ :
يشتكي الآخرون من صولة اللّيل
كئيباً وليلُنا أضواء
ثمّ طال
الصفحه ١٧٢ :
أبا رشادٍ وكنّا في تعاطفنا
يداً تلاحَمَ فيها الكفُّ والعضد
لم
الصفحه ٧٩ :
لا تسألي! زاديَ هذا الدُجى
ورعشةُ النجومِ في عيني
وبسمةُ