الصفحه ١٧٩ :
وبنوك من لمسوا عطاءك منهلاً
رغم الهجيرة كان عذباً باردا
ما دار بينهمُ حوارٌ
الصفحه ٢٠٤ :
السنون العجاف مرّت ثقالاً
من خطاها قبورُنا والطُّلول
ليس غير
الصفحه ٤٥ :
نحنُ هُنا فلم يعدْ فجرُنا
من بؤسِنا يمورُ فيه الضبابْ
ولن
الصفحه ٧٤ : تقولي من أنا؟ .. أنتِ السنا
في عروق الشعر يجري أنتِ فنّي
هذه الكوَةُ كم طافتْ
الصفحه ١٠٧ :
يتراءى لديَّ كلّ كَمِىٍّ
في رُبانا يُقِلُّ عيدَ جلاءِ
يا
الصفحه ١٣١ :
خُطى قوافيكَ بينَ النجمِ تنتقلُ
ولا يزالُ لها في دربنا شُعَلُ
الصفحه ١٤٢ : ءٌ
كلّ ما ترتجيهِ جرحٌ خضيبُ
ثم عُدنا وفي فؤاديَ وقدٌ
منهُ والشعرُ في شفاهي
الصفحه ١٦٢ :
فديتك من واهبٍ للحياة
يطلّ على العالم المجدب
ومن عطشٍ فيك بين
الصفحه ٢٨ : كأنَّ النارَ ..
ييسري لهيبُها بجناني
وتملَيتُها فاحسستُ قلبي
في
الصفحه ٢٩ :
واُحسُّ الشوقَ الملحَّ لهيباً
يتلظى من ثورةِ الغليانِ
كلّ شي
الصفحه ٧٠ : وعتبي
وتمزّقتْ أفكاريَ السوداءُ
من ومضاتِ حبِّي
إنّي أحبّكَ ما
الصفحه ٧٣ :
حدّقي بي قرِّبي عينيكِ منِّي
يشمخُ الفنُّ على ومضةِ جفنِ
الصفحه ١٠٠ : ومن رفيفِ هوانا
ذكرياتٌ على جفوني مطلّه
يا فؤادي وقَعْتَ في شركِ الهمِّ
الصفحه ١٠٨ :
كلّ دربٍ على الرمالِ تنزّى
منهُ جرحٌ مُزَمْجرٌ بالنداءِ
لن
الصفحه ١٢٨ :
هل تفوحُ الأعيادُ من غيرِ طفلٍ
ينشرُ الصحوَ؟ في دروب الأماني!!
* * * *