الصفحه ١٢٧ :
نثِّروا الدربَ للصغارِ بذنوبِ
النجمِ .. بالرائعاتِ من نسيانِ
الصفحه ١٤١ :
رشَفَتْ من سناكَ هذي القلوبُ
فالدُّنى حولَها ربيعٌ خصيبُ
الصفحه ١٤٣ :
وأودى بها سكونٌ رهيبُ
صورٌ في الظلامِ نحنُ فما للعينِ
.. منها لا الإطارُ
الصفحه ١٧١ :
أبا رشادٍ أبونا في الذرى أدبٌ
سامٍ ويحمل همّ الوالدِ الولد
الصفحه ٦٤ :
تهزأُ من عُنفي وإصراري
هنا نسيتُ العمرَ في لحظةٍ
طوتْ لذاذاتي وأكداري
الصفحه ١٢٥ :
دمهُ من دمي .. أذوبُ وتبدو
وجنتاهُ في حُمْرَةٍ من جناني
* * * *
الصفحه ١٩٤ : ء
وكرُنا بيتنا القديم بما فيه
من الضيق واحة فيحاء
من زواياه نتجلي الفكرة البكر
الصفحه ٣٥ :
فلم تبارحْ ألق النحر
في كلّ شبرٍ هاهُنا خفقةٌ
مخضلّةٌ من طيفكِ الخمري
الصفحه ٥١ :
والدجى المسحورُ من أنفاسِنا
عبرتْ فيها خطاه الساحره
الصفحه ١١٧ :
هدرَتْ ثورتي فيا صبحُ لمْلِمْ
في طريقي خُطايَ نضّرْ جراحي
الصفحه ١٢٣ : ذكرى تمرّ يمسحُ جفنيْها
.. بما يستجدُّ من ألوانِ
ويُثير الفراتَ في صحوةِ
الصفحه ١٩٢ :
في حنايا التراب صحبي نجومٌ
حالماتٌ وأضلعي أفياء
ضمَّ هذا
الصفحه ٦٧ :
فضجَّ من قلقي وسادي
وجفلتُ من وضحِ النجومِ
إذا تحفّز لاتِّقادِ
حتى
الصفحه ١٣٤ :
أتى الحياةَ على أنقاضِها نفرٌ
فازَّيَّنَتْ وازدهتْ من بعضِ ما
بذلوا
الصفحه ١٦٤ : بزعزعة المنصب
وفجراً يمزّق عنفَ الظلام
إذا اختال في خطوه المرعب