الصفحه ٢١ : ليلة الخميس والجمعة ، أو نأخذه
على سبيل الاستعارة من واحد لآخر.
في هذه الفترة لم تقتصر قراءتنا على ما
الصفحه ٢٣ : الشاي ، فهي بالتالي وكرٌ أمين يلتقي فيه كلّ من الإخوة الأعضاء : مصطفى
جمال الدين ، محمد بحر العلوم
الصفحه ٦٣ :
مررتُ بالأمسِ على الدارِ
لعلَّ فيها نبضَ أوتاري
لعلّ فيها من
الصفحه ١٢ : فقدته المدرسةُ النجفيّة الأدبيّة في تلك
السنوات العجاف من نهاية الستينات حتى الساعة الأخيرة لسقوط صنم
الصفحه ٨١ : يقبعُ في يأسهِ
أحلامُه تدافُ بالوهنِ
من وحشةِ الخريفِ فوقَ الربى
الصفحه ١٢٦ : طفلٍ
من بعيدٍ تلسّقتْ تحناني
واذا زغردَ الصغارُ بجنبي
عصفتْ في
الصفحه ١١٩ :
يورقُ اليأس في يديكِ وتنْدى
قسوةُ الجدْبِ من خطاكِ الفِساحِ
الصفحه ٥٢ :
وشرايينَ دمٍ محمومةٌ
نهدتْ من كلّ بيتٍ هادره
كلّ حرفٍ نزَّ من
الصفحه ٨٠ : ..
تَطلّعٌ لرشّةِ المزنِ
ونشوةُ الفلّاحِ في حقلهِ
تمنحهُ الأرضُ بلا مَنِّ
الصفحه ٩٦ :
وبأنْ تُمَدَّ من الخلودِ يدٌ
لتُخيطَ من نسجِ الضُّحى كفَني
الصفحه ٧٥ :
كلُّ شيءٍ في الزوايا عبقٌ
يزدهي في ناظري حتى التجنِّي
كم
الصفحه ١٠٦ :
كلّما دوّت البلاغاتُ هاجتْ
في عروقي نوازعُ الإنتشاءِ
وأمدُّ
الصفحه ٤٧ : أنّ الدُّنى حولكم
تزاحمتْ فيها المنى والرغابْ
وأنَّ من وراءِ صيحاتِكم
الصفحه ٣٤ :
من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ
الصفحه ٩٩ :
أسْكَرتْنا من ناظريكَ كؤوسٌ
حالماتٌ وخمرةُ الروحِ مقله
وإذا دبَّ في العروقِ ارتعاشُ