الصفحه ٨٠ : عبرَ الدجى
تذيبُ سرَّ الكونِ في اُذني
ورفّةُ العشبِ بأهدابهِ
الصفحه ٨١ : يقبعُ في يأسهِ
أحلامُه تدافُ بالوهنِ
من وحشةِ الخريفِ فوقَ الربى
الصفحه ٩٣ :
لا الزهرُ يعبقُ في ذرى الأكمِ
والطيرُ إنْ سَكَرتْ حناجرُها
سيغصُّ في اُذني
الصفحه ٩٦ :
مُقَلاً تهأوتْ في يدِ الوسنِ
أنا لمْ أمتْ إلّا على ثقةٍ
أنْ سوفَ يحيا في الذرى
الصفحه ٩٩ :
أسْكَرتْنا من ناظريكَ كؤوسٌ
حالماتٌ وخمرةُ الروحِ مقله
وإذا دبَّ في العروقِ ارتعاشُ
الصفحه ١٠٧ :
يتراءى لديَّ كلّ كَمِىٍّ
في رُبانا يُقِلُّ عيدَ جلاءِ
يا
الصفحه ١٢٦ : طفلٍ
من بعيدٍ تلسّقتْ تحناني
واذا زغردَ الصغارُ بجنبي
عصفتْ في
الصفحه ١٢٧ : الشمسَ
.. إذا أشرفتْ على الغليانِ
وازرعوا الحبَّ في القلوبِ لينمو
الصفحه ١٣١ :
خُطى قوافيكَ بينَ النجمِ تنتقلُ
ولا يزالُ لها في دربنا شُعَلُ
الصفحه ١٤١ :
ومشَتْ في النفوسِ رعشةُ فجرِ
بين أهدابهِ السنا والطيوبُ
لم يَرُعْ قلبَها
الصفحه ١٤٢ : ءٌ
كلّ ما ترتجيهِ جرحٌ خضيبُ
ثم عُدنا وفي فؤاديَ وقدٌ
منهُ والشعرُ في شفاهي
الصفحه ١٤٣ : الخمولَ يُشعلُ قلباً
ضاع في جانبيه حتى الوجيبُ
ويغذّي مشاعراً لفّها اليأسُ
الصفحه ١٦٠ : الإمامة في منكبِ
وثقلُ النبوة في منكب
وكبرٌ إذا التهمتك السيوف
الصفحه ١٦٢ : الظماء
يطوّف بالمنهل الأعذب
وتبقى ربيعاً يمسّ المحول
فيهتزّ في
الصفحه ١٧١ :
أبا رشادٍ أبونا في الذرى أدبٌ
سامٍ ويحمل همّ الوالدِ الولد