الصفحه ٢١ :
بأننا سنكون شعراء في
المستقبل القريب ، أمّا ما يقوم به سماحة الشيخ الخاقاني ، فقد كان مولعا بقرا
الصفحه ٣٥ :
ديوانُ شعري أمسِ غنِّيتهِ
ما زال حتى الآنَ في سكرِ
ومقبضُ
الصفحه ٣٦ :
وساعةُ الجدارِ دقّاتُها ..
اُحسّها تهدمُ في عمري
تجمّدت
الصفحه ٧٩ :
لا تسألي! زاديَ هذا الدُجى
ورعشةُ النجومِ في عيني
وبسمةُ
الصفحه ١١٩ :
يورقُ اليأس في يديكِ وتنْدى
قسوةُ الجدْبِ من خطاكِ الفِساحِ
الصفحه ٧ : المرسلين أبي القاسم محمد وآله الطاهرين.
النص الأدبي كائنٌ حي ، يولد وينشأ في
أجواء حيّة ، ويتعاطى ما
الصفحه ٢٧ :
أقبتْ في الدجى وبين يديها
موقدٌ غاضبٌ من النيرانِ
وأنا
الصفحه ٥١ :
لكِ هذا الشعرُ عيناكِ التي
أعشبتْ فيه وأذكتْ خاطره
أنتِ لو
الصفحه ٦٩ : ءِ تخفقُ
في حنايا البابِ شدوا
تتعاقبُ الأيّامُ فيها
لم تروِّعْها
الصفحه ٧٥ :
كلُّ شيءٍ في الزوايا عبقٌ
يزدهي في ناظري حتى التجنِّي
كم
الصفحه ٨٥ :
السحرُ والأنغامُ والغزلُ
للبدر يخطرُ في مفاتنها
ومن النجومِ تناثرتْ خصلُ
الصفحه ٩٤ : سيظلُّ بي ألقٌ
هيهاتَ يعلقُ في يدِ العدمِ
* * * *
لا تحزني أُمّاه ذاكرةً
الصفحه ١٠٦ :
كلّما دوّت البلاغاتُ هاجتْ
في عروقي نوازعُ الإنتشاءِ
وأمدُّ
الصفحه ١١٧ :
هدرَتْ ثورتي فيا صبحُ لمْلِمْ
في طريقي خُطايَ نضّرْ جراحي
الصفحه ١٢٣ : ذكرى تمرّ يمسحُ جفنيْها
.. بما يستجدُّ من ألوانِ
ويُثير الفراتَ في صحوةِ