الصفحه ١٦ : نفحات سيدهم أبي الحسن عليه السلام تغمرهم في
الحالين.
وعلى هذه الأرض اللاهبة تنفتح عبقريات
وتبنى عقول
الصفحه ١٩٩ : الصحو
وفي كلّ خطوةٍ قنديل
تلتقي بالحسين في أول الشوط
وتمضي ومن
الصفحه ١٣٤ :
مدَّ الزمانُ ذراعيهِ ليرفعَهم
منائراً وأبو تمام .. يرتجلُ
ويشمخُ المتنبي فوق
الصفحه ٢٠٤ :
ثمَّ دار الزمان وانقشع اللّيل
وقد بان للأنام السبيل
فإذا الدار يلتقي في حماها
الصفحه ١٢٤ :
والكرومَ المعرّشاتِ الكسالى
حالماتٍ على شفاهِ الزّمانِ
الصفحه ٢٠١ : الحسينَ كنزَ هباتٍ
يتعرّى من صحوها المجهول
وعرفت الحسين محضَ فدا
الصفحه ٢٣ : الحيّ) لشعراء الرابطة الأدبية في لقاءاتهم
اللّيلية في بيوت الأعضاء ، فالقصيدة الواحدة كانت لخمسةِ شعرا
الصفحه ٢٠٢ :
ولم يبق في الطراد الصهيل
وإذا بالحسين لوحةُ حزنٍ
ليس فيها إلا البكا والعويل
الصفحه ١٣٩ :
ثورة الحق
أُلقيت في ذكرى مولد
الإمام الحسين عليه السلام
الصفحه ٢٠٣ : رباحُ الأباطيل
وكنّا نميل حيث تميل
وقتلنا الحسين مذ ضاع فينا
الصفحه ١٥٧ :
أمام ضريح الحسين
الصفحه ٢١٦ : الشاعر.............................................................. ١٥١
أمام ضريح الحسين
الصفحه ١٠ :
القناديل ، لأنّ
زينَة يحرقُ فتيلَه أولاً ، ولعد ذلك يفكّر في السراج والعتمة.
ولكن في النهاية
الصفحه ١١ : المعذّبة وُجِدَتْ في مقطعٍ
زمني كان مقياساً ، اختبرت فيه إنسانيةُ الشاعر العربي ، والعراقي على وجه التحديد
الصفحه ١٩ :
وبقيت بعده حتى زمن
الشيخ اليعقوبي الذي طالما سمعنا منه ترديدها في المحافل.
يقول الشيخ اليعقوبي