الصفحه ٢١١ :
أيهاً أبا الهادي وعانت زمرةٌ
شوهاء تعرض في المواسم كالدمى
الصفحه ١٢ : .
غير أنّا نتأمل ـ بعد انقشاع الغُمَّة
وزوال الكابوس الجاثم على الصدور ـ عودة الاُستاذ الظالمي ليزرع في
الصفحه ١٣ : في طبقاته والسبر في مكنوناته ، والارتقاء إلى مرتفعاته ، والنزول إلى
منخفضاته ، إن وجدت ، سائلين
الصفحه ٢٤ :
والرضا ، وبقيَت هذه النخبة تألفُ مقرّها الخانق ، وتوصل إنتاجها الشعري في كلّ
المجالات داخل النجف وخارجها
الصفحه ٣٤ :
من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ
الصفحه ٤٥ :
نحنُ هُنا فلم يعدْ فجرُنا
من بؤسِنا يمورُ فيه الضبابْ
ولن
الصفحه ٥٢ : خصلةُ شعرٍ نافره
وهنا وقفةُ عتبٍ حلوةٌ
لمْ تزلْ تسبحُ فيها الذاكره
الصفحه ٧٤ : تقولي من أنا؟ .. أنتِ السنا
في عروق الشعر يجري أنتِ فنّي
هذه الكوَةُ كم طافتْ
الصفحه ٨٠ : عبرَ الدجى
تذيبُ سرَّ الكونِ في اُذني
ورفّةُ العشبِ بأهدابهِ
الصفحه ٨١ : يقبعُ في يأسهِ
أحلامُه تدافُ بالوهنِ
من وحشةِ الخريفِ فوقَ الربى
الصفحه ٩٣ :
لا الزهرُ يعبقُ في ذرى الأكمِ
والطيرُ إنْ سَكَرتْ حناجرُها
سيغصُّ في اُذني
الصفحه ٩٦ :
مُقَلاً تهأوتْ في يدِ الوسنِ
أنا لمْ أمتْ إلّا على ثقةٍ
أنْ سوفَ يحيا في الذرى
الصفحه ٩٩ :
أسْكَرتْنا من ناظريكَ كؤوسٌ
حالماتٌ وخمرةُ الروحِ مقله
وإذا دبَّ في العروقِ ارتعاشُ
الصفحه ١٠٧ :
يتراءى لديَّ كلّ كَمِىٍّ
في رُبانا يُقِلُّ عيدَ جلاءِ
يا
الصفحه ١٢٦ : طفلٍ
من بعيدٍ تلسّقتْ تحناني
واذا زغردَ الصغارُ بجنبي
عصفتْ في