الصفحه ٢٧ :
أقبتْ في الدجى وبين يديها
موقدٌ غاضبٌ من النيرانِ
وأنا
الصفحه ٥١ :
لكِ هذا الشعرُ عيناكِ التي
أعشبتْ فيه وأذكتْ خاطره
أنتِ لو
الصفحه ٦٩ : ءِ تخفقُ
في حنايا البابِ شدوا
تتعاقبُ الأيّامُ فيها
لم تروِّعْها
الصفحه ٧٥ :
كلُّ شيءٍ في الزوايا عبقٌ
يزدهي في ناظري حتى التجنِّي
كم
الصفحه ٨٥ :
السحرُ والأنغامُ والغزلُ
للبدر يخطرُ في مفاتنها
ومن النجومِ تناثرتْ خصلُ
الصفحه ٩٤ : سيظلُّ بي ألقٌ
هيهاتَ يعلقُ في يدِ العدمِ
* * * *
لا تحزني أُمّاه ذاكرةً
الصفحه ١٠٦ :
كلّما دوّت البلاغاتُ هاجتْ
في عروقي نوازعُ الإنتشاءِ
وأمدُّ
الصفحه ١١٧ :
هدرَتْ ثورتي فيا صبحُ لمْلِمْ
في طريقي خُطايَ نضّرْ جراحي
الصفحه ١٢٣ : ذكرى تمرّ يمسحُ جفنيْها
.. بما يستجدُّ من ألوانِ
ويُثير الفراتَ في صحوةِ
الصفحه ١٣٦ :
هذا الكسيحُ المُسجّى في متاهتهِ
نقسو عليه ونُدْميهِ ويحْتمِلُ
لا وجهُهُ
الصفحه ١٤٩ :
الجباهُ السمراءُ يلهثُ فيها
العزمُ فالرملُ تحتَها مرعوبُ
الصفحه ١٧٠ :
أدنو وأنفر من طيفٍ يباغتني
وفيه عيناك لم يجرحهما السُّهُدُ
ها أنت كفُّك فيها
الصفحه ١٨٩ :
يا أبا وميض
أُلقيت في أربعينية
الأُستاذ جميل حيدر
في سوق الشيوخ في ٣ /
٤ / ١٩٩٦ م
الصفحه ١٩٢ :
في حنايا التراب صحبي نجومٌ
حالماتٌ وأضلعي أفياء
ضمَّ هذا
الصفحه ٢٠٠ : المصاب إنّا فقدناك
وقد عزّ في الأنام البديل
إنّ شرّ الخطوب أن يُفقد الداعي