الصفحه ١٤٢ : ءٌ
كلّ ما ترتجيهِ جرحٌ خضيبُ
ثم عُدنا وفي فؤاديَ وقدٌ
منهُ والشعرُ في شفاهي
الصفحه ١٤٣ : الخمولَ يُشعلُ قلباً
ضاع في جانبيه حتى الوجيبُ
ويغذّي مشاعراً لفّها اليأسُ
الصفحه ١٦٠ : الإمامة في منكبِ
وثقلُ النبوة في منكب
وكبرٌ إذا التهمتك السيوف
الصفحه ١٦٢ : الظماء
يطوّف بالمنهل الأعذب
وتبقى ربيعاً يمسّ المحول
فيهتزّ في
الصفحه ١٧٥ :
الشيخ الرائد
أُلقيت في الندوة
الفكرية للعلامة المجدد
الشيخ محمد رضا
المظفر
في ٤ / ٤ / ١٩٩٧ م
الصفحه ١٨٥ : أقسى الحياة بهيجةً
في لحظةٍ تنهال سوط عذاب
* * * *
يا شامخاً والنجمُ
الصفحه ١٩١ :
عظم الخطبُ يا جميلُ وطافت
ذكرياتي وليس فيها عزاءُ
إن تكن
الصفحه ١٩٣ :
فلداتي تحت الثرى أحياء
كلّ نجوى ما بيننا في يديها
ألف بابٍ يتمّ فيه اللِّقا
الصفحه ٢٠٢ :
ولم يبق في الطراد الصهيل
وإذا بالحسين لوحةُ حزنٍ
ليس فيها إلا البكا والعويل
الصفحه ٢١٢ :
تسمو بها نحو العلاء يدُ السَّما
فلقد تهرّأت الحياةُ فلا ترى
في مرفأ الأضوا
الصفحه ٥ : الشاعر إلى «ممثّلٍ» ، ثم ينسلّون
إلى زأويةٍ هادئةٍ يقرآون فيها الشعر بأنفسهم ، ويشعرون أنّهم قائلوه حين
الصفحه ٢٨ : كأنَّ النارَ ..
ييسري لهيبُها بجناني
وتملَيتُها فاحسستُ قلبي
في
الصفحه ٢٩ : .. في ذهولٍ عميقٍ
ـ وهي حولي ـ محبوسةُ التبيانِ
ايَّ شيءٍ تقولُه
الصفحه ٤٧ : أنّ الدُّنى حولكم
تزاحمتْ فيها المنى والرغابْ
وأنَّ من وراءِ صيحاتِكم
الصفحه ٤٨ : الصبحُ في ضوئهِ
إنْ لم نمزِّقْ بيدينا الحجابْ
وهذه الحياةُ إنْ لم نعدْ