الصفحه ١٦ : تركن لاهبة إلى حدّ القسوة ، وحين
تبتعد عنها شتاء تكون باردة وكأنّها تلتصق بجبل جليديّ لا يرحم ، وفي
الصفحه ١٤٤ : الغضَّ
ويبني العقولَ وهمٌ كذوبُ
* * * *
غذِّني باللَّهيبِ أقتحم الجمعَ
الصفحه ٢٠١ : ءٍ
بين جنبيه حيدرٌ والرسول
وعرفت الحسين ثورةَ حقٍّ
كلّ آفاقها عطاءٌ جزيل
الصفحه ٧ : المرسلين أبي القاسم محمد وآله الطاهرين.
النص الأدبي كائنٌ حي ، يولد وينشأ في
أجواء حيّة ، ويتعاطى ما
الصفحه ١٨ : عن الآخر ، فأنت قد ترى في محفل يُقرأ فيه
الشعر انّ بعض الحاضرين هم من أصحاب الحرف والأعمال ، فالعمل
الصفحه ١٤ : المجدّد ، معذرة إذا لم
أستوف ما ينبغي استيفاؤه من الحديث عن جوانب الأصالة في هذا العمل الذي قدمته
لقرا
الصفحه ١٠ : الضاغطةِ ، الّتي
أدّت إلى أن ينزوي الشاعر ويعيش بعيداً عن جمهوره ، بل يعيش العزلة ، هي القضايا
السياسية
الصفحه ١٧ :
يتفقّه في الدين ، .. يقلّب صفحات المُنزّل ، وينفض ما بقي من غبار عن مباهج
السنّة ، ثم يأخذ طريقه نحو
الصفحه ٢٠ : بذلك قراءة الشعر ، وقد نقل عن السيد الحبوبي الكبير
ما يشبه هذا ، ويبقى كلّ منهما يسمع الشعر ويستعيد
الصفحه ٨ : كان يعيش في حالة لأوعي أثناء اللّحظة المبدعة.
وهكذا ابتعدنا كثيرا عن هذا العالم ،
وصار كلّ واحد منا
الصفحه ١٩ : الاخضر في المنطقة الجنوبية من بادية النجف ، حيث المناظر الساحرة والأجواء
المعطرة والابتعاد عن صخب المارّة
الصفحه ٣٦ : عينايَ أينَ السنا
أصحو على منبعهِ الثرِّ؟
يصعفُ بي شوقٌ إلى هزةٍ
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى الذين يضعون الحواجز المثقلة على
آذانهم حين يُقرأ الشعر ، وعلى عيونهم حين يتحول
الصفحه ١٣ : في طبقاته والسبر في مكنوناته ، والارتقاء إلى مرتفعاته ، والنزول إلى
منخفضاته ، إن وجدت ، سائلين
الصفحه ١٥٩ : عتماتِ السنين
إلى عالم بالسنا أرحبِ
أتيتُ لأقرأ سفرَ الخلود
بغير