الصفحه ٤٥ : نبزَّ الليلَ في آهةٍ
تجرحهُ كما يمرُّ الشهابْ
والصبحُ لن يعبرَ أكواخَنا
الصفحه ٢٣ : كان شاعراً بارعاً يمتلك كلّ أدوات الشعر التي يعتمد
عليها الشاعر المبدع.
استقرت (أُسرة الأدب اليقظ
الصفحه ٢١ :
بأننا سنكون شعراء في
المستقبل القريب ، أمّا ما يقوم به سماحة الشيخ الخاقاني ، فقد كان مولعا بقرا
الصفحه ١٨ :
النظم ، ومثّل كتاب (شعراء الغري) ما كان يدور بين الشعراء من مساجلات أو معارك
(كمعركة الخميس) و (معركة
الصفحه ٨ : كان يعيش في حالة لأوعي أثناء اللّحظة المبدعة.
وهكذا ابتعدنا كثيرا عن هذا العالم ،
وصار كلّ واحد منا
الصفحه ١٧٠ : الدفءُ ألمسُهُ
فيستجيبُ له في حرقةٍ كبدُ
تموت أنت ومنكَ الروحُ هائمةٌ
الصفحه ١٧١ : يعشقنا
فكلُّ دربٍ له من حولنا رصد
لم يعرف الحقدَ سقفٌ كان يجمعنا
الصفحه ١٦ : الجانب الغربي فستجدها آخذة
بالصعود وكأنّها معانقة النجوم ، وفي بداية مسيرتك كانت ثلاث رواب حالمة تغتسل
الصفحه ١٩ : بقراءة الشعر المختار وأكثره حجازيات (الشريف الرضي) ، ويترنح من كان حوله
ويستعيد حتى يدركهم الوقت
الصفحه ٢٠ : ، وللصلاة وقت آخر.
على هذه الأرض المعطاء وبين ملاعبها
السمراء ، كان جيلنا يتطلع بشوق إلى ما يميل إليه بشغف
الصفحه ١٧ : الشعر إلّا الالتزام بالموسيقى في الشطرين ، فهو بالتالي يجيد النظم
لا الشعر، وفي هذا المنطلق كان أكثر
الصفحه ٥٧ :
خطرتْ أمسِ ليلتي وتوارتْ
وعلى كفِّها بقيةُ عمري
كان فيها
الصفحه ٦٧ : الربيعُ الأخضرُ
المسحورُ يرفلُ بالسوادِ
وطيوفُه في ناظريَّ
كأنّها
الصفحه ٨٦ :
ما كانَ حلماً ذاكَ مُتَّكئي
والكأسٌ تلك يثيرها الوشلُ
وزهورُ مائدتي وما
الصفحه ١٠٦ : الجناحَ منّي على (يافا)
وأستافُ مهبطَ الأنبياءِ
وكأنّي اُعانقُ الفجرَ من (حيفا