الصفحه ١٣٤ :
أتى الحياةَ على أنقاضِها نفرٌ
فازَّيَّنَتْ وازدهتْ من بعضِ ما
بذلوا
الصفحه ١٥٥ :
ثم تبدو لنا فتقتحمُ الليلَ
قوافٍ على شفاهِكَ زُهرُ
تتثنّى
الصفحه ١٧٢ : يجرح الليلُ نجوانا فسامرُنا
بيضُ الأماني على جنبيهِ تتّسد
اُولاء صحبي تباهى
الصفحه ١٨٤ : إذا حجبت بريقها
نهدت مجنّحَةً على الأهداب
بفناء بيتك للحديث بقيةٌ
الصفحه ٢٠٣ :
وغفونا على الهوان ودين الـ
ـلّه فينا رغائبٌ وميول
وجرت حولنا
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى الذين يضعون الحواجز المثقلة على
آذانهم حين يُقرأ الشعر ، وعلى عيونهم حين يتحول
الصفحه ١٥ : من عطاء
الشعر العربي الأصيل ، وعسى أن تطلّ بشاعرنا الظالمي على «دروب الفجر» و «أغاريد
الضحى» ويتحفنا
الصفحه ١٦ : نفحات سيدهم أبي الحسن عليه السلام تغمرهم في
الحالين.
وعلى هذه الأرض اللاهبة تنفتح عبقريات
وتبنى عقول
الصفحه ٥٧ :
خطرتْ أمسِ ليلتي وتوارتْ
وعلى كفِّها بقيةُ عمري
كان فيها
الصفحه ٦٣ :
مررتُ بالأمسِ على الدارِ
لعلَّ فيها نبضَ أوتاري
لعلّ فيها من
الصفحه ٩٤ :
سأموتُ سوف يضمّني جدثٌ
خفقتْ عليه كآبةُ الظُّلَمِ
لكنّني
الصفحه ٩٥ :
يضرى على خَلِجاتهِ الخدرُ
وأعيشُ أسقي الوعيَ أُغنيةً
من جُرْحيَ الدامي لها
الصفحه ١٠٦ : الجناحَ منّي على (يافا)
وأستافُ مهبطَ الأنبياءِ
وكأنّي اُعانقُ الفجرَ من (حيفا
الصفحه ١٠٨ :
كلّ دربٍ على الرمالِ تنزّى
منهُ جرحٌ مُزَمْجرٌ بالنداءِ
لن
الصفحه ١٢٣ :
أنتمُ .. والنجوم .. والرافدانِ
حُلمٌ مرهفٌ على أجفاني
أيُّ