الصفحه ١٩ : : إنّ (الملا علي)
مع نخبة من الشعراء ، ومنهم السيد إبراهيم الطباطبائي ، يرحلون وينزلون بين مضارب
الربيع
الصفحه ٢٣ : ء أو أكثر ، ثم تأخذ
طريقها نحو مجلّة (الغري) ، وكانت ندوة الشيخ الخاقاني وزين الدين يطلق عليها
آنذاك
الصفحه ٧٣ :
حدّقي بي قرِّبي عينيكِ منِّي
يشمخُ الفنُّ على ومضةِ جفنِ
الصفحه ١٠٤ :
واجرحي غضبةَ الرمالِ لتضرى
حاقداتٍ على خطى الأعداءِ
هذه
الصفحه ١٢٦ :
يا أحِبّايَ لا حُرِمْتمْ على البعدِ
وميضاً من بسمةِ الصبيانِ
الصفحه ١٥٥ :
ثم تبدو لنا فتقتحمُ الليلَ
قوافٍ على شفاهِكَ زُهرُ
تتثنّى
الصفحه ١٧٢ : يجرح الليلُ نجوانا فسامرُنا
بيضُ الأماني على جنبيهِ تتّسد
اُولاء صحبي تباهى
الصفحه ١٨٤ : إذا حجبت بريقها
نهدت مجنّحَةً على الأهداب
بفناء بيتك للحديث بقيةٌ
الصفحه ٢٠٣ :
وغفونا على الهوان ودين الـ
ـلّه فينا رغائبٌ وميول
وجرت حولنا
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى الذين يضعون الحواجز المثقلة على
آذانهم حين يُقرأ الشعر ، وعلى عيونهم حين يتحول
الصفحه ١٥ : من عطاء
الشعر العربي الأصيل ، وعسى أن تطلّ بشاعرنا الظالمي على «دروب الفجر» و «أغاريد
الضحى» ويتحفنا
الصفحه ١٦ : نفحات سيدهم أبي الحسن عليه السلام تغمرهم في
الحالين.
وعلى هذه الأرض اللاهبة تنفتح عبقريات
وتبنى عقول
الصفحه ٥٧ :
خطرتْ أمسِ ليلتي وتوارتْ
وعلى كفِّها بقيةُ عمري
كان فيها
الصفحه ٦٣ :
مررتُ بالأمسِ على الدارِ
لعلَّ فيها نبضَ أوتاري
لعلّ فيها من
الصفحه ٩٤ :
سأموتُ سوف يضمّني جدثٌ
خفقتْ عليه كآبةُ الظُّلَمِ
لكنّني